نشرت مجلة The Economist  البريطانية تقريراً يتحدث عن انتساب ملكة بريطانيا إليزابيث إلى النبي محمد، وكيف أن جدتها كانت أميرة مسلمة عاشت بالأندلس. وأشارت الصحيفة…

يبدو أن دوقة كامبريدج ستغيّر خططها بشأن ولادة طفلها الثالث

تولي العائلات الملكية اهتماماً كبيراً بتفاصيل حياتية كثيرة، سواء في ارتداء الملابس، أو طريقة الكلام والتحية، أو استخدام الإلكترونيات، وكذلك بشأن تناول الطعام.

حُرمت جون كانتون، صاحبة متجر "Rigby And Peller "، المخصص للملابس الداخلية الفاخرة، من الامتياز الملكي الذي مُنح لها من قِبل الملكة إليزابيث،

حينما كانت الملكة إليزابيث صبية، وتخضع لطقس "المسحة" قبل تتويجها تحت قبة دير سانت بيتر في وستمنستر، المعروفة شعبياً باسم دير وستمنستر، اعتُبِرت تلك اللحظة…

كيف يحتفل أفراد العائلة الملكية بتلك المناسبات؟ هل يتنازلون عن القواعد الصارمة ويغرقون في حلوى الشوكولاتة والمأكولات الشهية، ويسهرون أمام شاشة التلفاز يشاهدون فيلماً في السهرة؟

مع اقتراب موعد خطبة الأمير هاري، على الممثلة الأميركية، ميغان ماركل، تزداد التساؤلات حول موقف الملكة البريطانية إزاء ذلك الزواج.