موجز الثلاثاء 3 سبتمبر/أيلول 2019 مع سفيان جبران وفيه خمس قصص
حكايتُنا الخامسةُ مع تيفاني ابنةِ ترامب التي لا يظهرُ ويتصوَّرُ معها والدُها لأنها سمينةٌ، وفقَ ما سرَّبتْ مساعدةُ الرئيسِ لأصدقاءَ لها خلالَ مأدبةِ عشاء. وأضافتْ أنها أقربُ للرئيسِ من ابنتِه القصيرةِ التي لا يستطيعُ أن يميِّزَها بين الحشد.
قصتُنا الرابعةُ مع ديكٍ فرنسيٍّ تورَّطَ في دعوى قضائيةٍ بعدما اشتكى اثنانِ من سُكانِ المدنِ اشتريا منزلاً في الريفِ من صياحِهِ الصاخبِ كلَّ صباحٍ في جزيرةٍ تُطلُّ على ساحلِ المحيطِ الأطلسي.
خبرُنا الثالثُ مع فنانةٍ اشتغلَ جسمُها بالألعابِ الناريةِ التي كانت جزءاً من مؤثراتِ الحفلِ الغنائيِّ على خشبةِ المسرحِ في إحدى مدنِ إسبانيا لتفارقَ الحياةَ بعدَ ذلك.
بعدَ أنِ اشتعلَ جسمُ الفنانةِ الإسبانيةِ جوانا ساينز نُقلَت على عَجَلٍ للمشفى، لكنها ماتتْ لاحقاً متأثرةً بجروحِها الخطيرةِ، في حين فتحَتِ السلطاتُ تحقيقاً موسَّعاً حولَ الحادثةِ وملابساتِها.
قصتُنا الثانيةُ مع فنانٍ هنديٍّ سخِرَ من الخدماتِ في بلادِهِ بارتداءِ زيِّ رجلِ فضاءٍ، وذهبَ ليمشيَ بأحدِ الشوارعِ الرسميةِ لإظهارِ الحُفرِ والاتساخِ فيها. وأرادَ بذلكَ إيصالَ رسالةٍ لبلادِهِ التي تستعدُّ لدخولِ التاريخِ بالهبوطِ على القمرِ في وقتٍ لاحقٍ من هذا الأسبوعِ؛ ليقولَ لها: لِنصلحْ طرقاتِنا في الأرضِ قبل أنْ نذهبَ للفضاء.
خبرُنا الأبرزُ مع حملةٍ ضحمةٍ أطلقَها يمنيونَ على مِنصةِ تويتر تدعو لمقاطعةِ الطيرانِ الإماراتيِّ والسياحةِ والمنتجاتِ الإماراتيةِ، وذلكَ بعدَ أنْ فتحَ الطيرانُ الحربيُّ الإماراتيُّ النارَ على أفرادِ الجيشِ اليمنيِّ الشرعيِّ لمنعِهِ من السيطرةِ على مدينةِ عدن.