يروي الشاب الفلسطيني عمار مصطفى مسيرته الطموحة من طفولته في ليبيا إلى مخيمات اللاجئين في سوريا ولبنان، وانتهاء بمدرسة أيتون كوليدج البريطانية المرموقة التي خرجت كبار شخصيات بريطانيا مثل دايفيد كاميرون والأميرين ويليام وهاري.
وفي انتظار تحقيق حلمه والعودة إلى وطنه، يعيش عمار وقتا ممتعا يمضيه في استكشاف محيطه، ولعب الأسكواش وكرة المضرب وكرة القدم وألعاب الفيديو، إضافة إلى تعلم فن التصوير الفوتوغرافي.