حاول أكثر من 200 منقذ تساعدهم جرافات الجمعة 9 نوفمبر/تشرين الثاني 2015، العثور على ناجين في قرية برازيلية طمرتها سيول من الطين ونفايات سامة بعد انهيار سدين منجمين ما أسفر عن سقوط 17 قتيلا.
وأدى انهيار سد فونداو ثم تلاه سد سانتاريم إلى سيول هائلة من الوحل والطين غمرت قرية بينتو رودريغيس التي تضم نحو 600 نسمة.
وما زالت أسباب الحادث مجهولة، لكن البروفسور جورج ساندي من معهد مراقبة الزلازل في برازيليا، قال إن هزتين أرضيتين صغيرتين ضربتا المنطقة.