صوّر ناشط سوري أحد البراميل المتفجرة التي تلقيها طائرات النظام السوري وهو يهوي في الجو حتى ارتطامه بأحياء سكنية بمنطقة داريا، مخلفاً دماراً وغباراً حجب رؤية آثار التفجير.
وفي ريف حمص الشمالي سقط 20 جريحاً جراء قصف بالطيران الحربي على مدرسة في قرية هبوب الريح، بينما قال سكان محليون إن المنطقة تعيش واقعاً إنسانياً صعباً. فطائرات النظام الحربية استهدفت كلاً من مدينة الرستن وقرية هبوب الريح وأم شرشوح والسعن الأسود وغرناطة والغنطو.