يهود بإسرائيل يهتفون: فلسطين حرّة، وتدافع وإغماء بسبب نجمِ “الحبُّ الأعمى”

خبرُنا الخامسُ مع اليهودِ الإثيوبيينَ في إسرائيلَ الذينَ هتفوا اللهُ أكبرُ الحريةُ لفلسطين وذلكَ أثناءَ احتجاجاتٍ عمَّتْ مدنَ إسرائيل بعدَ مقتلِ شابٍّ أسمرَ برصاصِ شرطيٍّ خارجَ الخدمة.

في قصتِنا الرابعةِ تدافعٌ وحالاتُ إغماءٍ وانهيارٍ وازدحامٌ شديدٌ أثناءَ وصولِ نجمِ مسلسلِ “الحبُّ الأعمى” الممثلِ التركي بوراك أوزجفيت خلالَ حفلِ افتتاحِ متجرٍ لبنانيٍّ للملابس، بالعاصمةِ بيروت.

وانتشرتْ صورٌ ومقاطعُ فيديو تُظهِرُ ما جرى

حكايتُنا الثالثةُ من مصرَ حيثُ استقرَّ الجهازُ الفنيُّ للمنتخبِ على بقاءِ عمرو وردة في مقاعدِ البدلاءِ خلالَ مواجَهةِ جنوبِ إفريقيا. ورغمَ هبوطِ مستوى عبدالله السعيد، صانعِ ألعابِ الفراعنةِ، فإنَّ المدربَ تحفَّظَ على الدفعِ بوردة أساسياً، وجاءَ ذلك بعدما تمَّ تحذيرُ أجيري من قِبَل مساعديه، بأنَّ هذا الأمرَ سيُعدُّ استفزازاً لقطاعٍ كبيرٍ من الجماهير، التي ترفضُ عودةَ وردة.

قصتُنا الثانيةُ مع امرأةٍ اختارتْ ملعبَ كرةِ قدمٍ للاحتفالِ بعِيدِ ميلادِها وجمعتْ ألفين وخمسَمِئةِ شخصٍ لكنَّ شيئاً حدثَ وحرَمَها الفرحةَ، لقد أُصيبَ المئاتُ من ضيوفِها بـتسممٍ غذائيٍّ من طعامِ الحفلةِ وبدلاً من سماعِ الأغاني كانت تسمعُهُم وهم يتقيأون.

خبرُنا الأبرزُ من العراقِ البلدِ الأكثرِ حضارةً وعراقةً والأكثرِ ثراءً بالنفط. لقد خرجَتْ من سجونِه صورٌ مؤسِفةٌ ومُهينةٌ لمعتقَلاتٍ مع أطفالِهنَّ بوضعٍ مُزرٍ ويُتَّهَمْنَ بالإرهاب.

تقديم سفيان جبران