تمتلك تركيا ثاني أقوى جيش في حلف الناتو، وتعتبر من أكبر 3 مساهمين في القوة البحرية التابعة للحلف في البحر المتوسط، وتعد من أكبر المساهمين في ميزانيته، وطالما نظر الغرب إلى تركيا كرأس حربة في المواجهة مع المعسكر الشرقي في فترة الحرب الباردة.. ومع اتخاذ بوتين قراره بغزو أوكرانيا.. تعود أهمية تركيا، مع بعض الاختلافات. فعلى مدار سنوات أظهرت أنقرة قدرتها وجاهزيتها للدخول في معارك خارج حدودها وإحداث الفارق