أحدث الموضوعات

إسطنبول اللذيذة

القائمة أطول بكثير من أن تنحصر في هذه الوجبات، فهناك أكلات كالكستناء والذرة المشويّة لا يمكن لزائر أن يزور إسطنبول ويرغب بعيش تفاصيلها ولا يجربها

لسنا مُعادين للسامية

من قال إن التاريخ لا يعيد نفسه، فبعد مائة عام على وعد بلفور بإعطاء اليهود وطناً قومياً لهم على أرض فلسطين التاريخية، ها هو دونالد ترامب يقوم بإكمال المشوار وذلك بالاعتراف بالقدس عاصمةً لإسرائيل، من جانب أحادي، بشكل مخالف لكل قرارات الشرعية الدولية والأمم المتحدة.
منذ 7 سنوات

نموذج للوحدة العربية في الأكاديمية الإعلامية الرقمية في بيروت

فقد جاء المشاركون من 16 دولة، وكان هناك تنوع كبير، ما بين أكاديميين وأكاديميات، وطلبة، وصحفيين وصحفيات بخبرات وخلفيات متفاوتة. كما شارك عدد كبير من المحاضرين من دول مختلفة، أجنبية وعربية. وشارك في التدريب والإعداد والإدارة طاقم كبير أيضاً مؤهل بمستوى احترافي عالٍ، كان سبباً مهماً جداً لنجاح الدورة والخروج بنتائج رائعة، بشهادة جميع المشاركين.
منذ 7 سنوات

واستفتِ قلبك

نظر لكل تلك المحطات التي أخذت حتى الآن من حياتك مجملها، من المؤكد أن لا شيء منها عشوائي، قِف حيث تقف الآن، وأعطني دقائق من وقتك، أعطِ نفسك تلك الدقائق، لا عشوائية في كل تلك الاختبارات التي مررت بها، قد تنظر الآن إليها مبتسماً، نادماً، ضاحكاً ملء فيك، أو متأملاً بشيء من اللامبالاة.. لكن، هل تذكر تماماً كيف مضت عليك اللحظات وأنت في خضمها؟!
منذ 7 سنوات

حرف الميم وأكثر!

فبدل أن نحتاج 100 عام لتغيير حضارة وإدخال مفاهيم جديدة، نحن اليوم لا نحتاج سوى إلى فيديو كليب بكلمات غريبة للغات غير مفهومة حتى نثير اهتمام المجتمع والعالم، فإذا استطاعت أغنية ديسباسيتو أن تغير من مصير إقليم بورتاريكو وترفع من حاصلات الدولة من السياحة، فبإمكاننا توقع أي شيء وأي تغيير في الثوابت، وأن تنقلب الطاولة في أية لحظة ليتجه انتباه العالم نحو بلد جديد أو حالة إنسانية جديدة.
منذ 7 سنوات

أردت الاحتفال بـ"آذار" فكان احتفالاً بطريقة لم أعهدها

فتح زوجي الباب، فإذا بهم يسارعون إلى الداخل، يطلبون هويات أهل البيت، فعل زوجي ما أرادوا، فإذا بهم ينادون اسمي، أجبت بنعم، فاقترب اثنان مني قائلين: أنتِ رهن الاعتقال.. ارتديت جلبابي، ونظرت ناحية زوجي مودعة طالبةً منه أن يدعو لي، شعرت به يكاد يقع أرضاً لعجزه عن حمايتي..
منذ 7 سنوات

ماذا بعد انعقاد المؤتمر الشعبي؟

أثار المؤتمر الكثير من التساؤلات المشروعة حول مستقبل القضية الفلسطينية بعد مرور أكثر من ربع قرن على مشروع التسوية الفاشل بشهادة من وقع عليه (مؤتمر مدريد 1991 وأوسلو 1993)، وساهم في إيقاظ الميت وحرك الراكد، وأعطى بارقة الأمل والتفاؤل بمستقبل واعد للقضية الفلسطينية عموماً، لا سيما على مستوى قضية اللاجئين وحق العودة.
منذ 7 سنوات

ليش مفقود؟!

ونحن على أعتاب السنة الثالثة على فقدان مَن هم الأمن والشمل، مَن هم الحماية والسند، القضية التي لم تأخذ حقها في التداول بين الإعلام والمجتمع، من نتناسى وجودهم ووجود مَن يطالبون بعودتهم، مآسٍ تحملها تلك القضية، آهات أمهات وأنين أطفال وصل إلى اليأس في تغيير الواقع الذي نصبو إليه.
منذ 7 سنوات
آراء