أحدث الموضوعات

في ذكرى الاستقلال: عن المتّهمين في حبّهم لتونس

بعدَ الجَدل الذي اختلقه البعضُ الموالي للظّلم، حول اعتراف الناشطة رحمة بتونس كدولة مستقلّة وحول علاقتها بالعَلَم، لا أجدُ إلّا أن أسأل: كيف يستطيع الخونة في كلّ عهدٍ تحويل الوطنيّة إلى حبلٍ يلفّونه على رقبة كلّ مَن يحاول التفكير أو التحرّك خارج إرادة المستعمر؟

خفض التصنيف الائتماني لتونس... خطوة أخرى إلى الوراء

يشير التقرير إلى توقع "موديز" أن تظل المقاييس الائتمانية لتونس متطابقة مع تصنيف B2؛ لذلك تم تعديل الأفق السلبي إلى أفق مستقبلي مستقر، في ظل توقعات بالتخفيف من عبء الدين الحكومي، وانخفاض بطيء لعجز الحساب الجاري، إذا تم الاستمرار في تطبيق برنامج صندوق النقد الدولي للوصول لتغطية 50% من متطلبات التمويل المالي.
منذ 6 سنوات

أزمة تونس.. خلل في "تحديث نظام" الحكم والمعارضة

واليوم وكنتيجة لما حصل منذ اندلاع الثورة يجد التونسيون أنفسهم أمام وضع اقتصادي واجتماعي متردّ ينذر بالكارثة الكبرى.
منذ 6 سنوات

جمال مادلين طبر.. وقسوة عبده وازن

إذا كان الزمن قد قسا على هذه الفنانة وهزمها كما تقول، فلماذا تقسو أنت قسوة مضاعفة عليها؟ ألم يكن أجدر بك أن تتحلى ببعض الرحمة والتسامح أمام محاولة بائسة لمحاربة الزمن، نعرف جميعا أنها لن تؤدي إلى شيء، لكننا نمنح صاحبها شرف المحاولة والدخول في معركة هي معركته وحده.
منذ 6 سنوات

ثورة الـ76: ثورة الأطباء الشبان في تونس

حركة أو ثورة الـ76، برقمَيْها، ليست سوى ترميز عن 7 سنوات مرت منذ بداية تحرك الأطباء الشبان، بالموازاة مع مرور 6 وزراء، منهم مَن أمضى اتفاقات وقام بمصادقات على ما لم يرضَ خليفته في الوزارة الاعتراف به أو مواصلة السير فيه، في غيابٍ صادم لاستمرارية مؤسسات الدولة.
منذ 6 سنوات

الحبّ والظلال أو إيزابيل الليندي: مرايا متقابلة وصور مشوهة

أسئلة ربّما تطرحها مراهقة ما في هذا العالم وإجابات لأمّ رأت الشغف يتراقص بين عيني ابنتها ولكن ماذا لو رأينا الحبّ بعيني إيزابيل الليندي هذه الكاتبة الماهرة التي استطاعت أن تأسر قراءها وتحيلهم إلى كائنات عاطفية جدّا يكملون رواياتها ويهتفون في سعادة غامرة: يحيا الحبّ!
منذ 6 سنوات

صفاء الوحدة خير من ضجيج المرجفين

استنتجت من خلال تجربتي مع الوحدة أنه ليس هناك شيء أوعظ من الخلوة، ولا أسلم من الوحدة، ولا آنس من كتاب.
منذ 6 سنوات

خفايا زيارة ماكرون إلى تونس.. عين على الماضي الكولونيالي وأخرى على ليبيا

يقول الفيلسوف التشيكي الفرنسي ميلان كونديرا في روايته "الضحك والنسيان": "إن الخطوة الأولى لاستئصال شعب هي محو ذاكرته عبر تدمير ثقافته وتاريخه، ثم تكليف شخص آخر لصنع هوية جديدة لهذا الشعب"
منذ 6 سنوات