أحدث الموضوعات

عندما يصبح "قصف الجبهة" مستحباً!

البعض يرى مسألة قصف الجبهات من الصيحات الجديدة لمواقع التواصل، لا تزيد المجتمع إلا تفككاً وسخفاً وتفاهة، وأنّ ما يطلق عليهم "مشاهير العرب" هم من ابتكروها.

كرد سوريا.. خلافات في الوقت الخطأ

يعترف خليل بوجود سلبيات في الإدارة الذاتية "لا يعني أن الإدارة الذاتية بدون أخطاء ونواقص، لكن يحسب لها أنها تحاول بعدما نجحت في إبعاد روح أفا عن جحيم الحرب السورية المستعرة بلا حدود وقيود".
منذ 7 سنوات

هل يكون الرئيس الأميركي ترامب عرَّاب الدولة الكردية؟

هناك شعور بالتفاؤل يسود الشارع الكردي بوصول الإدارة الجديدة؛ حيث يأمل الكرد بأن يصلح الرئيس ترامب الخطأ الاستراتيجي الذي وقع فيه الغرب، ومنعوا تشكيل دولة كردية في القرن العشرين، وأن يعترف بخارطة الدولة الكردية.
منذ 8 سنوات

حديث الثورة والمعارضة والبديل

على وقع المجازر المروِّعة التي تحصل على مدار الساعة بحق السوريين والتدمير الممنهج لمدنهم وبلداتهم وقراهم، وإزاء تبدلات واضحة لميزان القوى العسكري لمصلحة محور نظام الأسد والعدوَّين الروسي والإيراني وعصابات الميليشيات المذهبية
منذ 8 سنوات

نقاط مضيئة من الفيسبوك

نحن ككرد وطنيين سوريين من أولوياتنا النضالية، وبسبب التقسيمات الراهنة للجغرافيا السياسية بين الدول الأربع التي تقتسم الكرد وأرضهم، وبحسب مبادئ وأهداف وبرنامج حركتنا الكردية السورية، العمل معاً مع شركائنا الآخرين من عرب وغيرهم
منذ 8 سنوات

هل سيتمكن غضب الفرات من تحرير الرقة؟

خسارة مدينة الرقة بالنسبة للتنظيم ستشكل ضربة قاصمة، فالرقة ليست منبج أو جرابلس ولا تل أبيض أو أي مدينة أخرى خسرها، فالرقة لها أهمية استراتيجية مهمة لدى التنظيم الإرهابي، فهي عاصمته الأولى
منذ 8 سنوات

كردستان وعمالة إسرائيل

العلاقات الكُردية - الإسرائيلية إن وجدت فهي مبررة، فالكُرد كانوا ولا يزالون في حالة نضال سياسي وعسكري من أجل نيل حقوقهم القومية وبناء دولتهم المنشودة "كُردستان" التي قسمها الاستعمار الأوروبي عند توزيع تركة الرجل العثماني العجوز، وصاحب هذا التاريخ والنضال له كل الحق في ممارسة كافة الطرق والوسائل للظفر بحقوقه، ونيلها، وخاصة كحالة الكُردي الذي يعاديه كل مَن حواليه من عرب وفرس وترك، ناهيك عن عداوة الأنظمة، إن الاستعداء الشعبي له يفوق أحياناً استعداء الأنظمة، تلك التي تفوق استعداء العربي حتى لإسرائيل.
منذ 8 سنوات

ربيع اليمين الأوروبي

الأحزاب اليمينية تصعد رويداً رويداً في الوقت الحالي، ولديها حضور عياني في الحياة السياسية في عدة بلدان أوروبية، أما الحركات فلا تبدو مؤثرة في الوقت الحالي، إلا أن خطابها عموماً باعث على القلق مستقبلاً، إذا ما استمرت بهذه الوتيرة مع ازدياد أعداد اللاجئين في القارة الأوروبية، وحدوث تفجيرات دموية من قِبل حركات إسلاموية متطرفة، وهما عاملان تستغلهما تلك الحركات بذكاء في رفع منسوب شعبيتها.
منذ 8 سنوات
آراء