أحدث الموضوعات

العلاقات الروسية التركية في أزمة

تمر تركيا وروسيا -بلا شك- بمرحلة صعبة في علاقتهما، ولكن شهدت هاتان الدولتان القويتان علاقة عمرها قرون مرت بالكثير من التقلُّبات. ما توضحه الأزمة الأخيرة هو أن الحديث عن اصطفاف استراتيجي في الأيام الخوالي، عندما كان يبدو أن كل شيء يسير بسلاسةٍ، كان مبكراً جداً.

ما هي الدروس المستفادة من فشل الانتقال الديمقراطي في مصر؟

في مصر، سببت صياغة الدستور استقطاباً اجتماعياً حاداً بدلاً من أن تغدو عقداً اجتماعياً جديداً، وتعرض وضع الوثيقة للانتهاك بغية فرض أجندات غير ديمقراطية، وفاقمت الانتخاباتُ الخصوماتِ السياسية ونجم عنها إحباط شعبي.
منذ 8 سنوات

روسيا في الشرق الأوسط: من الانتفاضات العربية إلى اللغز السوري

إنَّ الدافع العميق وراء الموقف العدائي الذي تتخذه روسيا هو الخوف من أن ينتهي بها الحال أيضاً هدفاً لتغيير النظام. من الـ«ميدان» في كييف إلى ميدان التحرير، يرى الكرملين أنَّ سيناريو واحداً مُعدًّا تنفذه المنظمات غير الحكومية والحكومات الأميركية والأوروبية قد يضربها من الداخل.
منذ 8 سنوات

حزب العمال الكردستاني وحربه منخفضة الحِدَّة: الخلفية والأسباب والديناميكيات الإقليمية وآثارها

نبغي على تركيا وحزب العمال الكردستاني التوصُّل إلى تنازلات متبادلة، وخاصةً بشأن الجزء الكردي من سوريا وجنوب شرق تركيا. ينبغي على تركيا أن تُطالب حزب العمال الكردستاني بإنهاء استراتيجية حرب المدن في تركيا وأن يستوعب حزب الاتحاد الديمقراطي الجماعات الكردية الأخرى مثل التي يمثلها المجلس الوطني الكردي (KNC) في الجيب الكردي السوري.
منذ 8 سنوات

تركيا بين التحديات الداخلية وصراعات الربيع العربي

ليست تركيا مستعدة جيداً لإعادة تشكيل هذه النفسية السياسية للأسف، فالمشهد السياسي الداخلي المرتبك ينهك معظم طاقتها، ومع ذلك ليس هناك عذراً يجعل تركيا تقلِّل حجم انخراطها في الثورات العربية وتبعاتها
منذ 8 سنوات

المتاهة السورية بحاجة إلى تفكير اللاعبين الإقليميين استراتيجياً

لعل تعمق وتوسع المسارات الروسية والصينية داخل الشرق الأوسط ستحفز الرئيس الأمريكي المقبل على إيجاد بدائل عن الاكتفاء بالدبلوماسية والتقارب والحوار مع روسيا والصين وإيران.
منذ 8 سنوات

رفع العقوبات عن إيران: رمالٌ متحركة أم زلزالٌ كبير؟

من المهم تجنب المبالغة في تقدير تأثير رفع العقوبات على السياسة الخارجية الإيرانية. في هذا السياق، من المهم أن نتذكر أن عدد سكان إيران في بداية ثمانينيات القرن الماضي، أي عند فرض العقوبات، كان 40 مليون نسمة، وأن عدد سكان إيران عند رفع العقوبات هو حوالي 77 مليون نسمة، وهذا يعطينا فكرةً عن حجم التحديات التي ستواجه إيران مستقبلاً.
منذ 8 سنوات
آراء