أحدث الموضوعات

تسريح بإحسان

إي نعم يعتبر الطلاق مرحلة قاسية يتجاوزها بكل قسوتها الزوج والزوجة على حد سواء، تؤثر في نفسيتهما وترهق أعصابهما، فهي بمثابة فشل مشروع استثمرت كل طاقاتك فيه، من اهتمام وحب وحنان وتضحيات ونقاشات وخصومات وأموال.. لتصاب بالخيبة ندماً على اختيارات سيئة أو تسرع أو غيره

كيف نستعيد الانبهار بالكون من حولنا؟

وبعد تحصيل كمٍّ من المعلومات واكتشاف مجموعة من الأشياء التي تجهلها، ستعرف أن هذا الذي تعلمته في البداية يعد قطرة في محيط واسع من العجائب. وبعد أن تكتشف أن كل الأشياء مترابطة فيما بينها، وأن هناك الكثير لم تكتشفه بعد ولم تره أو تسمع عنه من قبل، عندئذ لا نملك سوى الحيرة والدهشة والإعجاب. وكلما خطوت خطوة أخرى في طريق المعرف
منذ 7 سنوات

أيها المغرب الإفريقي.. عودة ميمونة

اليوم وبعد 33 عاماً، لا يعترف بالجمهورية الوهمية إلا عشر دول، تغير الحال بالاتحاد الإفريقي وبإفريقيا وبالمملكة المغربية، فتغير الموقف المغربي بالرجوع لبيته الإفريقي، بعد تفكير استراتيجي عميق، أخذ فيه كل الوقت، من أجل اتخاذ قرار تاريخي شجاع، أفرح كل أصدقاء المغرب داخل القارة وخارجها.
منذ 7 سنوات

من الدراسات الانكليزية الى الدراسات بالإنكليزية بالمغرب

وإلى منتصف القرن العشرين. اكتسحت بها فرنسا الإمبراطورية النقاشات الفكرية والفلسفية والحياة الاجتماعية للبلدان المستعمرة وغير المستعمرة، بالإضافة للاستعمار كان للقوة الاقتصادية والفلسفية دور كبير في عولمة هذه اللغة. في مجتمعات العالم النامي كالمغرب، استعملت النخبة الحاكمة هذه اللغة لترابط مصالحهما الاقتصادية أساساً، أما عامة الشعب فقد حاول ونجح إلى حين في تغيير واقعه الفكري والاقتصادي
منذ 7 سنوات

واصطنعتك لنفسي

افقدهم لكي تنقذ نفسك أنت، لأنك وإن حافظت عليهم، كان مصيرك الضياع؛ لأنك استهلكت طاقة البذل في تغذية علاقات لن تنفعك بشيء يوم تشخص فيه الأبصار والقلوب.
منذ 7 سنوات

صدق النبوة..دعوة إلى الإيمان

كان نابليون بونابرت من أعظم القواد عبر التاريخ، تنبأ بأنه لم يكتب له غير الغلبة الساحقة على من في الأرض، وبعدها بقليل كذب الزمان نبوءته، صار نابليون سنة 1815 مع جيشه العظيم الذي قهر به أوروبا ليقضي على من بقي من أعدائه
منذ 7 سنوات

الأحد صباحاً

لم يسبق لي أن ركبت حافلة من قبل بالدار البيضاء أسمع عنها الكثير، لكني لم أجربها قط، جلست بالمقعد الأمامي لأراقب وألاحظ كل ما يدور حولي، فهذا كان الهدف من ركوبي، جلست إلى جانبي سيدة مسنة فسألتني: هل هذه الحافلة ستأخذني إلى الحي المحمدي؟ أجبتها لا أعلم، ثم سألتني إلى أين ستذهبين؟ أجبتها لا أعلم.
منذ 7 سنوات

اليونان تراوغ: لا للانقلاب.. نعم للانقلابيين

فبعد الموقف التضامني اليوناني مع الحكومة التركية الشرعية، الذي عبر عنه رئيس الوزراء اليوناني "ألكسيس تسيبراس" في بيان خاص بقوله: "إن الحكومة والشعب اليونانيين يراقبان التطورات في تركيا عن كثب، ويدعمان الديمقراطية والنظام الدستوري"، ورفض السلطات اليونانية طلب اللجوء الذي تقدم به الجنود الانقلابيون الثمانية الفارون من تركي
منذ 7 سنوات