أحدث الموضوعات

لنصوّت على القصر "1"

نعم لنصوّت على القصر وكفانا من أراق دماء الشعب على مذبح الديمقراطية، الانتخابات التشريعية بالمغرب منحت الصدارة لحزب العدالة والتنمية، وتلته أحزاب أخرى بعدد مقاعد محترم، منها الغريم الأصالة والمعاصرة، وحزب الاستقلال، وأخيراً التجمع الوطني للأحرار، والبقية تقاسمت ما تبقى من المقاعد مشكّلة كتلاً خفيفة الوزن لم تستطِع حتى تكوين فرق برلمانية قادرة على الدفاع عن أهدافها ومشاريعها.

لا إصلاح لقطاع التعليم بالمغرب دون معلم صالح‎‏

نتساءل دائماً عن سبب المشاكل في قطاع التعليم بالمغرب، وما هي الأسباب التي دائماً تعيق المغرب في التقدم وتحسين منظومته التعليمية؟ ربما البعض يشكك في السياسة التي تنهجها الدولة تجاه هذا القطاع، ولكن الواقع هو أن "بعض" الأساتذة هم بحد ذاتهم مشكلة كبيرة يجب إصلاح ما بداخل دماغهم من عجينات ووسخ.
منذ 7 سنوات

تحديات التغير المناخي بالمغرب.. بين السياسات الوطنية وذهن المواطن البسيط!

بالإضافة إلى مشكلة البطالة التي سيخلفها تفاقم التصحر وانخفاض المحاصيل الزراعية، واختفاء بعض الزراعات؛ حيث ستصبح الكثير من العائلات التي كانت تنشط بالقطاع الفلاحي نفسها دون مورد رزق، مما سيشكل عبئاً إضافياً على كاهل الدولة
منذ 7 سنوات

بين المشرمل والكيليميني ضاع الكثير من الشباب المغربي

بات مستقبل أغلب الشباب المغربي يذهب في اتجاهين كاد لا يكون له غنى عنهما، إما "مشَرْمَل أو كِيلِيمِينِي"، وهما مصطلحان غزوا الشارع المغربي البيضاوي خاصة (نسبة إلى الدار البيضاء)، وتكاد لا ترى في الأماكن العامة غير هذين النموذجين من الشباب
منذ 7 سنوات

في ذكرى ثانوية مولاي الطيب العلوي "2"

وبالحديث عن حصة الرياضة، فلم أكن من أشد المعجبين بها، لا لسبب إلا عدم اهتمام الأستاذ بتأطيرنا نحن الذكور، كان يلقي لنا كرة يد، أو كرة سلة أو كرة قدم، ثم ينصرف للانشغال بالفتيات، يحضر لهن زرابي "الجمناستيك" المبطنة، ثم يحثهن على الإتيان بمجموعة حركات، تحلو له المشاهدة وهن يقُمن بها.
منذ 7 سنوات

الأكنوقراطية - Agnocracy

فكيف لنا أن نعتبر الشعب صمداً وهو متصدع الأصل، متعدد الشُّعَب والمطالب بطبعه؟! ما المفيد ومن المستفيد من تنصيبه راشداً ليختار أو ليحكم، التجارب عبر الزمن أثبتت فشل الشعوب مقابل نجاح السلطة ونظام الدولة
منذ 7 سنوات

أوروبا الكيان المريض "1"| توظيف أوروبا لقيم الديمقراطية لخدمة مصالحها فقط

أوروبا تعلم علم اليقين دور التعديلات الدستورية في وضع نقطة النهاية للجمهورية التركية الأتاتوركية، وبداية الجمهورية التركية الثانية، بالانتقال إلى نظام الرئاسي الذي يمنح تركيا الاستقرار السياسي اللازم لاستمرار مسيرة النهضة وتحقيق أهداف الرؤية الثلاثية الاستراتيجية
منذ 7 سنوات

عن المظاهر الخداعة

الحياة تجارب، ومع كل تجربة هناك عِبرة، ستصقل فكرك وتزيدك نضجاً ودراية.. مصادفتك لأشباه البشر ودفعك لثمن سوء اختياراتك لا يعني أن الكل بهذا السوء والقبح.. الدنيا مثلما تزخر بالطالحين، يسودها الصالحون أيضاً، ذوو القلوب الطاهرة والأخلاق السامية والمبادئ القيمة.
منذ 7 سنوات