أحدث الموضوعات

الصراع نحو السيادة

لقد خرجت الدول العربية من الحرب العالمية الثانية بخسائر لم تكن تتوقعها، خصوصاً بعد أن لعبت دوراً عسكرياً وازناً في تحركات الحلفاء، فوجدت نفسها وحيدة أمام واقع مر يجبرها على سلك كل مسببات التحرر من قبضة الاستعمار.

القناة السابعة المغربية

ستكون الصفقة رابحة لكل من القناة التي ستستقطب مشاهدين جدداً (هذا إن كان لديها أصلاً مشاهدون قدماء)، بعرض محتوى جديد، شبابي، ومبتكر.
منذ 7 سنوات

وحيدة أنا.. إلى أن يأتي القمر

نعيش وسط كتلة من الأشخاص من المفروض أخذ الحيطة والحذر ونحن نتعامل معهم في خطاباتنا، كل شيء يبدو مهترئاً على شفا حفرة من الانهيار، يكفي أن تقع في الغلط بقصد أو بغير قصد ويضربون بعدها عرضَ الحائط بكل الامتيازات التي قدمتها في وقت ليس بالبعيد.
منذ 7 سنوات

ارحموا القلم

والفرق شاسع بين ما خطّت أيديهم وما نقرأه اليوم، وبين إحساس يشدّنا إلى ما كتبوا وبينَ شعورٍ يُنفّرنا اليوم مما نقرأ، بين حياة سطروها بمداد الحكمة والفكر المنير، وبين ما يروج اليوم من انحطاط كبير، يضاهي في فداحته ما بلغناه من تراجع اقتصادي وسياسي منقطع النظير.
منذ 7 سنوات

الجبناء هم من يختارون أنصاف الحلول

عندما يتأقلم الشعب مع معيشة لا تحتوي على أدنى حقوق الحياة، ويفضل البعض الصمت، والبعض الآخر يفكر في الهجرة للهروب من هذا الواقع، فهذا هو الجبن بعينه.
منذ 7 سنوات

بؤس العرب وحصار قطر

هذا الحصار الذي جاء للأسف من عاصمة الإسلام لا علاقة له بالإسلام، ولم يرضَ به أغلب المسلمين، هذا الحصار يذكرنا بالحصار الذي ضربته قريش على أنصار الدعوة المحمدية، وهذه اللحى التي تساقطت، وهذه الأقنعة التي كشفت، أيام المصطفى؛ ليأتي بعد هذا العار الإعلان عن الفضيحة تاماً كاملاً على شكل مطالب لإنهاء الحصار.
منذ 7 سنوات

نبلاء الصعاليك.. عروة بن الورد نموذجاً

هو عُرْوة بن الوَرْد العَبْسي، شاعر قبيلة عَبْس ومن أَفرس فرسانها، عاصَر الملك زهير وابنه قَيْس، كما صاحب عنترة بن شداد زماناً، وإن اختلفت الرُؤى بينهما، فعنترة نشأ في موضع ذُلّ وصَغار جعله يطمح لكسب المكانة المرموقة عند والده وقومه، فظل جُلّ حياته يَرمي بنفسه إلى المعالي لكسب رضا القوم وثَنائِهم، أما عروة فقد كان أهله من كبار القوم، وكان هو مع هذا الكبر عظيم النفس، كثير الفضيلة
منذ 7 سنوات

لعودتك فيروز انتظرت هذا اليوم

لعل بصوتك يا ملاك تتوقف الحروب ويتذكر الدواعش. صوتك الذي لا بد أنهم سمعوه في طفولتهم وهم ذاهبون للمدرسة أو في مقهى.. فصوتك حتى لو نسيه العقل حفر في القلب وترعرع فيه.. فليتذكروا تلك الصباحات الجميلة قبل أن تعكرها رائحة الرصاص والدماء، فليتذكروا عطر الليمون والياسمين والصنوبر المنبعث من كلماتك.. ودمت يا سيدة لهذا الكون عبيره.
منذ 7 سنوات