أحدث الموضوعات

ماذا تبقَّى من الوطن؟

متى كانت الملابس تعطي الآخرين حق الاعتداء والتحرش والاغتصاب؟ متى أصبحت أمة تتبنى في دستورها الإسلام لا تكفل للإنسان حق العيش الكريم؟ وأين نحن من حقوق الإنسان في زمن استبيح فيه الشرف والكرامة والنخوة؟ أي رجال وطن يقبلون أن تهتك الأعراض على نواصي الشوارع؟

يحكى عن: ليلى (1)

في مستهل الحديث، أخبرتُ صديقي أنني بدأتْ أُحِسُّ بصعوبة الطريق الذي اختاره الله، وبدأتُ أرى عنايتهُ تلفني بشكلٍ واضح، قاطعَ حديثي ليخبرني بدعاءٍ جعلَني أضعُ يدي فوقَ قلبي خوفاً عليه، فأخبرني بأن الفتاة في الحجابِ الأخضر كانت تتلوه يوماً ما، وأردفَ قائلاً بأن الفتاة في الحجاب الأخضر، يطابقُ كلامها كلامي، وربما قدْ أراها يومَ يُكْتَبُ لنا الوصول لقمةِ الشجرة العظيمة.
منذ 7 سنوات

إلى أين نتّجه بجيل ذي فكر مغتصب كهذا؟

سيفهم العديد أن هذه التدوينة جاءت على خلفية حادثة الاعتداء الجنسي البشعة التي تعرضت لها شابة تعاني من إعاقة ذهنية وسط حافلة في العاصمة الاقتصادية للمملكة، وقبلها حادثة الاعتداء الجنسي على حمار في مدينة سيدي قاسم، لكنني لن أتحدث عن هذين الحادثين في حد ذاتهما، بل الحديث يجب أن يتجه إلى ما هو أبعد من ذلك وما هو أعمق.
منذ 7 سنوات

رجل حياتي

فلست أنا التي تهتم بالذهب والحرير.. ولست أنا التي تغريها المظاهر والقشور.. فأنا أريدك أنت وفقط أنت، مجرداً من كل الصفات الأخرى.. اتركها لهم.. واترك لي وحدي .. طيبة قلبك، براءة عينيك، ورجاحة عقلك.. فأقصى طموحي في هذه الحياة.. لحظات من الأمان بجانبك..".
منذ 7 سنوات

الفزاعة الألمانية الزرقاء

أرقام ضعيفة محلياً إذا ما قارناها مع رقم المعاملات إفريقيا الذي بلغ حدود سنة 2016 ما يقارب 60 مليار دولار، أضف إلى ذلك كون 90% من العشرة مليارات دولار التي تستثمرها ألمانيا سنوياً بإفريقيا يتم ضخها في اقتصاديات الدول الثلاث: الجزائر، إفريقيا الجنوبية، ونيجيريا!
منذ 7 سنوات

جيل الضباع بالمغرب يغتصب مختلة عقلية في الحافلة

هل أبكي أم أصرخ؟ ماذا عساي أفعل أمام مشهد اغتصاب جماعي لشابة مغربية أمام العيان في الحافلة؟ وهل أكتب تدوينة أستنكر فيها وأظهر أني أتعاطف مع شابة وأرفض الاغتصاب؟ أسئلة عدة تبادرت إلى ذهني بعد حادثة الاغتصاب.
منذ 7 سنوات

لحوم المسلمين لا لحوم العلماء

قد قالوا نصف الحقيقة وهو نصف نصفه باطل، قالوا احذروا لحوم العلماء فإن لحومهم مسمومة، وهذا كلام في ظاهره حق كله، وفي باطنه نصفه باطل، فهو بمثابة لجام يملكه الأتباع ليضعوه على أفواه مخالفيهم ممن يتكلم في علمائهم بحق أو بباطل، وإن كنت على حق في نظر الله ونظر عالم آخر، فإنك على باطل ما دمت تخالف التصور الذي وضعه الأتباع على شيخهم من رفعه إلى مقام العصمة
منذ 7 سنوات

صرخة لاستنهاض الهِمَم

"إن الأزمة تلد الهِمّة ولا يتّسِع الأمر إلا إذا ضاق ولا يظهر فضل الفجر إلا بعد الظلام الحالِك. أَوشك فجر الأمة أن ينْبَثِق، فقد ادْلَهمَّت فيه الخُطوب، وليس بعد هذا الضّيق إلا الفرج، سنَّةَ الله في خلقه".
منذ 7 سنوات