أحدث الموضوعات

كيف ساهم أوباما فى وصول ترامب للبيت الأبيض؟

انتقم الناخب الأميركي من كل ما يمثله أوباما، فاختار الرجل الأبيض الفخور بعِرقه مقابل الرئيس الداكن الداعي للتسامح، والرجل السبعيني المكتنز الفاحش الثراء والفج مقابل الشاب الأستاذ الجامعي الرشيق وصاحب الدعابة.

تقدم الأمم يبدأ باعترافها

الكثير منا يريد أن يكون جزءاً من حركة الكون، وأن يضيف لأمته بصمات وبصمات.. نريد أن نغزو العالم بكل مناحي الحياة، وأن تكون مجتمعاتنا نماذج رائدة في العلم والفكر وصناعة القرار وقوة الاقتصاد والغنى الثقافي والقوة العسكرية والمعالم السياحية، وتمدد النفوذ وغيرها من الأحلام المؤجلة، لكننا في كل مرة نتناسى شيئاً أساسياً وهو "الاعتراف".
منذ 7 سنوات

أخطاء في استطلاعات الرأي أم تضليل مقصود للرأي العام؟

الخلاصة أن حظوظ ترامب لم تكن منخفضة حتى في عقر دار الديمقراطيين، بعكس ما أوحى الإعلام.
منذ 7 سنوات

هيك دارج!

هذه الآفة هي حب المظاهر الكارثية التي تضرب عقول معظم الشباب المقبل على الزواج وتفرغ جيوبهم، لأنه وكما يُردد على مسامعنا "بدنا نعمل عرس كبير ما انعمل مثله، وسهرة ولا أفخم مثل ما هو دارج".. بالرغم من أن الأوضاع الاقتصادية غير مساعدة ولا تسمح بالبذخ وتحمل الديون وتراكم أعباء إضافية كان من الممكن الاستغناء عنها، إنما وللأسف لا، فالمظاهر أو "البرستيج" وشوفة الحال يأتيان أولاً!
منذ 7 سنوات

كانت عيون رفيق الحريري تتكلم

لا ينكر أحد أن لكل حزب خياراته، والحفاظ على مركز قوته مشروط بالقدرة على تحسس المسار، فيختار تموضعه السياسي، حتى يتسنى له البقاء في المسرح السياسي بغية تنفيذ قناعاته وأجندته متسلحاً بمبادئه.
منذ 7 سنوات

ترشيح الحريري لـ"عون".. ليس باسمي

ليس باسمي مكافأة الفريق الذي احترف تعطيل المؤسّسات وانتخاب رئيس جديد للجمهورية، تارة تحت ذريعة الشراكة، وتارة أخرى بتحوير مفهوم الميثاقيّة، في السنوات العشر الأخيرة.
منذ 7 سنوات

"الإسلاميون" في لبنان.. وأزمة الهوية "1"

الواقع المأزوم لتيارات الإسلام السياسي في لبنان ما هو إلا جزء من أزمة كبرى تمر بها الحركة الإسلامية على صعيد العالم العربي، بدت معالمه الجلية بُعيد الانقلاب العسكري على محمد مرسي في مصر، والصراع الذي تشهده جماعة الإخوان المصرية بين الشباب والشيوخ على أساليب وممارسات في إدارة الأزمة التي حلت بالإخوان المصريين، سرعان ما تحولت لأزمة على صعيد الفكر والرؤية والمشروع، في حين ألقت هذه الأزمة بظلالها على بعض شباب الحركة في لبنان
منذ 7 سنوات

تشي غيفارا في ذكرى إعدامه: نعم أنا مغامر

اضطرت الثورة الكوبية إلى إعلان التعبئة العامة ثلاث مرات بعد تسلمها السلطة تحسباً للتهديدات الأميركية، ووجد غيفارا في هذه التهديدات فرصة كي ينشر أفكار الثورة وراء المحيط، فانطلق في مهمة خاصة لعب فها دور سفير الثورة فزار الأمم المتحدة، وقابل جمال عبد الناصر وسوكارنو أحمد.
منذ 7 سنوات