أحدث الموضوعات

لِنُشارِك أُخوتنا المَسيحيِّينَ احتِفالاتِهم

أينَ عُقُولُنا مِن كُلِّ ما يَجْرِي؟! لِماذا نُسَلِّمُها بسُهُولةٍ لِمَنْ يَعْبَثُ بها؟! لو أَرادَ اللهُ لَخَلَقَنا كُلَّنا على نفس الدِّين ولكنَّهُ جَعَلَنا مُخْتَلِفِينَ لِنَتعايَشَ وَنَتَفاهَمَ وَنَتَحابَّ. اقْرَأْ في التاريخ -عزيزي القارئ- البُلْدانَ التي لا يَتَعايَشُ سُكّانُها بِسَلامٍ والتي لا يَحْتَرِمُ الفَرْدُ فيها الآخَرَ المُخْتَلِفَ، لن تَرى الازدهار والتَّطَوُّرَ.

قانون غوز.. تغير المناخ وفك الارتباط

كان العالم مسكونا بهذا الهم الجماعي، وأظهر كثير من مواطني الدول دلائل تفهّم للمنفعة العامة من هذا الاستحضار للأزمة وتدويلها، ولانعدام بدائل الانتقال لأمكنة أقل تلوثا إن لم نصنع شيئا، فمثلا جاءت بعض اللافتات في تظاهرة أسترالية تحمل عبارة "لا يوجد كوكب ب". رُصدت أيضا تحركات منزعجة في بعض التظاهرات المتفرقة لكنها تُفسَّر عمليا بالاهتمام أيضا. في المقابل كان هناك تجاهل عربي شعوبي مؤسف ومستخسر لتعبئة الفراغ في الحدث
منذ 8 سنوات

لماذا المرأة؟ لماذا الآن؟

أوَّلُ ما يَخْطُرُ ببالِ القارِئ أهدافٌ خارجيّة، مُؤامراتٌ كَوْنِيّة تَهدِفُ لِزَعْزعَةِ كَيان الأُسرَة العَربيّةِ المُستقرَّة والمُجتمع العربيّ المِثاليّ الذي يَنْعُمُ بالسلام الداخليِّ والتكافل، وهو ما يُثِيرُ تَساؤلاتٍ عديدةً عَن وَعْيِ المُجتمع العربيِّ لِمَشاكِلِهِ المُتفاقِمَةِ وعنْ حالةِ الإنكار الغريبَة التي تَعُمُّ، والتي تجعلُ الفردَ العربيَّ يَقِفُ موقفَ المُدافِعِ المُستَميتِ كلّما تَعرَّضَ مُجْتَمَعُه لِنَقْدٍ مَوضوعيٍّ يَخُصُّ أُسلُوبَ الحياة فيه.
منذ 8 سنوات
آراء