أحدث الموضوعات

لماذا تفتن الجماهير بالأحزاب الإسلامية؟!

في الحديث الدائر عن تطبيع العلاقات الإسرائيلية - التركية، لن أتطرق إلى رأيي في عودة هذه العلاقات ولا إلى الخاسر والرابح منها بل سأخصص الحديث هنا إلى توالي خيبات الأمل وذهول القاعدة الجماهيرية لمنظري الإسلام السياسي.. لماذا؟

"قناديل ملك الجليل" لإبراهيم نصر الله.. فلسطين في حكاية أخرى

الرواية تعبر عن فترة تاريخية واسعة من تاريخ فلسطين تمتد من عام 1689 حتى عام 1775 وتضيئه على نحو باهر بشخصيات حقيقية وأخرى متخيّلة، متنقلة بين فلسطين وسوريا والأردن ومصر ولبنان وإسطنبول
منذ 8 سنوات

ماذا لو تزوجت نفسي؟!

نعم، تريد الزواج من نفسها حينما تجدها في شخص يسقي طموحها بعذب كلماته، ويغذي فكرها بعمق تجاربه ويدللها كأنها طفلته الوحيدة دون النظر لأخريات يلقين بأنفسهن في طريقه المستقيمة، فهو غير مكترث بمن حوله طالما يملك بين يديه جوهرة انتقاها من بين آلاف مؤلفة، واختارها بناء على جوهر ثمين حسن، لا مظهر فاتن وبشرة بيضاء وغمازات عميقة، فهذه مواصفات يسهل العثور عليها.
منذ 8 سنوات

لأن الأحمر في زمن أبي عيب

باتت كل أمنيتي أن ألتقي بأبي الذي كره أحمر الحب، وأماته أحمر الحرب، لأقول له أنا أيضاً كرهت الأحمر، ولكن ليت الأحمر في زمنك كان في زمني، لأحببت الحياة لا الموت، فالعيب أخف ضرراً من القتل كُرهاً..
منذ 8 سنوات

هيفاء البيطار.. هل تكشف سوءة المرأة العربية أم تدافع عنها؟

التحلل التام والانعتاق من كل قيد من قيود الدين والأخلاق والأعراف هي تسميها حرية.. والتي يسميها كل عاقل تحلل من الضوابط التي تضبط إنسانية الإنسان..
منذ 8 سنوات

كيف تبدأ حياتك من جديد؟

لو سألنا أي إنسان في مرحلة ما مِن حياته: (هل ترغب في إعادة صياغة حياتك؟ هل ترغب في البدء من جديد؟) غالباً ما سيكون ردَّه: (نعم، أرغب في إعادة النظر فيما أقوم به اليوم والبدء من جديد!)، وإذا سألته مباشرة: (لماذا لم تبدأ بعد؟) سيقول: (لأني لا أدري كيف أقوم بذلك!)، وهذا العائق واجهناه جميعاً
منذ 8 سنوات

عودة العلاقات التركية الروسية: تطويع السياسة لصالح الأمن

ترى تركيا بعودة العلاقات مع روسيا فرصة قوية للخروج من عباءة التوجهات الأمريكية التي اضطرت دخولها لحظة انهيار العلاقة مع الروس، فتصبح أنقرة أكثرة قدرة ومناعة في الابتعاد عن حاجتها للقوة الأمريكية لتصالحها مع روسيا، ما يعني عودة القدرات التركية في المناورة السياسية مع الولايات المتحدة الأمريكية بالملف السوري، وإشراك رؤيتها في تطلعات القوى الكبرى لحل الأزمة السورية
منذ 8 سنوات

في غياب العدالة الاجتماعية

لقد أوجدت الطبقة الحاكمة وبطانتها والمتغلغلون في أجهزتها في البلاد المتأخرة قانوناً خاصاً يحكم العلاقات الإنسانية في مجتمعاتها، ذلك هو قانون الواسطة وسلطة القوي، وهو ما ليس له علاقة بأي من القيم الإنسانية والقيم الأخلاقية، وبات من الجزم أن لا سبيل إلى الوظيفة العمومية كأبرز تطبيقات ذلك القانون أو غيرها من الحقوق الاجتماعية إلا من خلال ذلك القانون.
منذ 8 سنوات