"خمسة أشهر في حب روسيا".. ضربة أردوغان التي لن تخيب
وهل جلوسه على طاولة المفاوضات التركية-الروسية، هو اعتراف منه بحاجة تركيا الملحة والضرورية للتقارب مع روسيا تحقيقاً لكثير من المصالح والمكاسب الاقتصادية التي يعد التخلي عنها خسارة فعلية وحقيقية لتركيا؟ أم هو اعتراف منه بحاجة تركيا الماسة للغطاء والدعم السياسي الروسي الحالي والسريع بعد التدهور المصيري لتركيا في السياسة الخارجية؟
منذ 8 سنوات