أحدث الموضوعات

ماذا لو رحلوا؟!

ثم ماذا لو رحلوا دون عودة؟، ودون أن يعرفوا عن تلك العاطفة اللطيفة في قلبك؟، ودون أن تقول لهم إن جميع أوقاتك التي قضيتها معهم كانت من أجمل أيام حياتك؟

انطلاقة عبر الأثير الافتراضي

لا حاجة لنا اليوم لأن نلهث خلف دور النشر، ولا حاجة لنا لأن نسعى بكل شغف لأن تُفْرِدَ لنا الجريدة عموداً من أعمدتها حتى يكون لقلمنا نصيب ويصل صوتنا وفكرنا للغير الذي نسعى إليه، يبدو أن سلفنا عانى كثيراً وواجه من المشقات الأكثر كي يوصل صوته ويدعم قضيته.
منذ 8 سنوات

فشل علمني النجاح

وقد علمتني تلك المقابلة التي فشلت فيها فشلاً ذريعاً درساً قاسياً هو: "تعرَّف على قدراتك؛ فأنت لديك الكثير من الإمكانيات، لا تستهِن بنفسك، ارفع رأسك عالياً وامشِ بثبات وقوة، تقدم واعمل ولا تتردد أو تقل لا أعرف أو أخاف؛ بل جرِّب وحاول، وإن تعثرت قُم مرة أخرى وتابع المسير؛ فهناك الكثير بانتظارك.. فقط إذا كنت أنت تريد ذلك".
منذ 8 سنوات

أردتُ أن أنجو فقط

هربتُ من عنصريةٍ لتقابلني أُخرى أبشع منها. لكن كل ما أردته في ذلك الوقت، أن أنجو بما تبقى مني!
منذ 8 سنوات

إجرام نظام الأسد بحق سوريا.. ضمور المؤسسات

إن مستقبل سوريا اليوم ليس رهناً ببقاء الأسد من عدمه، كما هو واضح، بقدر ما هو مرتبط ببقاء مؤسسات الدولة القادرة على إدارة شؤون الحياة اليومية للناس، كما كانت قادرة على فعل ذلك إبان تولي بشار الأسد نفسه عام 2000؛ حيث ظل السوريون يعتقدون لمدة 10 سنوات أن البلاد لا تقاد من قِبل بشار الأسد شخصياً، وإنما تسير ذاتياً وفق مبدأ "ع البركة"، كما يقول السوريون!
منذ 8 سنوات

شركات متطايرة الشغف والنجاح "Google"

خلال زيارتي لموقع شركة جوجل في منطقة حيفا أريد أن أسلط الضوء على روعة وفلسفة هذه الشركة الإبداعية المتميزة.. برأيكم كيف تخرج تلك الأفكار الإبداعية التي تدهشنا بها شركة Google كل يوم؟ وكيف تبدو الحياة داخل شركة Google؟ وما هو سيناريو نجاحها؟
منذ 8 سنوات

أعجب.. ولم يعجب!

وبعد مدة جاوزت الثلاثة أشهر التي ليست بالقصيرة، وهما على هذه الحال، أخيراً قرر أن يخبرها بصدق مشاعره تجاهها فتوجه نحوها كما كل يوم، وأخبرها وهو خائف أنه يحبها، لكن في تلك اللحظة تحول خوفه إلى ألم، فقد رفضت حبه لها!! فصار يعتصر قلبه دماً من شدة ألم حبها وتعلقه بها، يمسح دموعه بين اللحظة الأخرى،
منذ 8 سنوات

أوباما ختاماً.. "الله لا يعيد أيامك"

أوباما الذي يلملم أوراق رئاسته ويستعد لترك البيت الأبيض بعد بضعة أشهر من الآن، لن ينساه العرب، ليس لأنه "ذهب وترك وراءه ذكراً طيباً" أبداً، بل لأنه جلب للشرق الأوسط خيبات وحروباً أهلية لا يمكن حصرها، فالفلسطينيون لن ينسوا ذكره "العكر" ولا وعوده البراقة لهم، بإقامة دولتين ديموقراطيتين متعايشتين بسلام واستقرار على أرض فلسطين! في حين فشلت حكومته فشلاً ذريعاً في إقناع الإسرائيليين باستكمال المفاوضات مع الجانب الفلسطيني أو الالتزام بها، والفشل في وقف الزحف الاستيطاني.
منذ 8 سنوات