رِضاعة العجز
تعود أدراجك إلى التسليم لتلك المعتقدات البائسة لتُرَسّخ في كينونة ذاتك أن لا مفر ولا فرار من هذا القيد إلا بالتغيير بما في نفسك، فتكون عنصر التغيير في قومك وتعلي كل شأن إلى بارئك التماساً في العذر وطلباً في تحقيق الأمر {قَالُوا مَعْذِرَة إِلَى رَبّكُمْ} حينها ستدرك أن داء العجز دواؤه الإرادة وأن التسليم مرفوض مع العزة ولا إحباط عند تحديد الهدف والسعي لتحقيقه بكفاءة وفاعلية مهما استغرقتْ المحاولة واستمر الأمر، وعندها فقط سيهتف الجميع: "المجدُ لك".
منذ 8 سنوات