حكومة الوعود المنتظرة في العراق
إن ألم الواقع المرير وفشل المؤسسات الأمنية بحماية العراقيين، والفوضى السياسية العارمة في الحكومة، وقلق الإفلاس الوطني في الملفات الاقتصادية، يهز أركان الدولة، فيعزز الانقسامات المجتمعية، ويضيع الآمال المسكينة بأن تفرح بإدراج الأهوار في لائحة التراث العالمي، وتنكر ضرورة إدراج الإنسان العراقي في لائحة حقوق الإنسان؛ لأنه ببساطة يهاجر إلى مرحلة الانقراضي الأبدي
منذ 8 سنوات