أحدث الموضوعات

يوسف زيدان لن يموت!

لم يدمر الحضارة العربية والإسلامية إلا المسلمون العرب أنفسهم، وحتى إن سلَّمنا وقلنا إن مَن دمرها هم الغربيون و"الملاحدة"، كما يقال، فلن نستطيع إنكار أن من أعطاهم الفرصة لذلك هم العرب المسلمون لا غير

الوجه الآخر للحِكَم في وسائل التواصل

تعج صفحات التواصل بالحِكَم والعِبَر التي يمكن التوقف عندها، والاستفادة منها في حياتنا اليومية المليئة بالمواقف، وما إن تُنشر هذه المقولات حتى تنهال عليها الإعجابات والمشاركات، وتحظى بكم وافر من التفاعل لقربها من قلوب الناس، وتأثيرها فيهم.
منذ 7 سنوات

معركة غرب نينوى

وبحسب تقارير الداخل فإن داعش يسلح وحدات نسائية بأحزمة ناسفة في أحياء المنصور و17 تموز، وهذا مؤشر يدل على إنهاكه بشكل كامل بحيث يلجأ إلى استهلاك النساء بعد استهلاكه المراهقين والمعاقين وذوي الاحتياجات الخاصة في عمليات انتحارية فاشل
منذ 7 سنوات

متلازمة غزو الكويت

المؤسف حقّاً هو أن كثيرين من إخواننا في الخليج ينظرون للشعب العراقي حتى اليوم على أنه هو الفاعل، رغم أنه دفع ولا يزال يدفع ثمن هذا الخطأ الكارثي، الذي لم يكن له أي دورٍ في اتخاذ قراره، ولم يرضَ يوماً به، ولكن ما حيلته، فالجميع يعلم مدى سطوة النظام آنذاك وحكمه للبلد بالحديد والنار
منذ 7 سنوات

المعارضة المزيفة

وما ورد يكون في المعارضة الحقيقية، الصادقة، لا المعارضات المزيفة المنتشرة حالياً في الوطن العربي؛ إذ إن الكثير من هذه التيارات المعارضة الموجودة في وطننا أثبتت أنها أصوات فارغة، كما أثبتت فشلها بنفسها
منذ 7 سنوات

استقلال كردستان.. والصراعات الإقليمية

ن أحلام الاستقلال لا يمكن أن تتحقق الآن ولا في المستقبل المنظور، وعلى الرئيس بارزاني إيجاد وسيلة أخرى للخروج من المأزق السياسي والاقتصادي الذي وقع فيه، وألا يحاول دغدغة عواطف الشعب الكردي بموضوع الاستقلال؛ لأنه يعلم جيداً عظم الانشقاق الحاصل فيه والذي يتعذر معه تحقيق هذا الحلم.
منذ 7 سنوات

ميثم راضي.. زخات رافدينية مفاجئة

لكن القصيدة بدت أكثر ألفة وودّاً هذه المرة، همست لي بدلاً من أن تصرخ، قدّمت اقتراحاً عوضاً عن أمر. عدت إلى بيتي في تلك الليلة متأملاً وقع عملَي راضي وفاسكس على نفسي وعقدت العزم على البحث عن مزيد من المعلومات عنهما في الصباح التالي.
منذ 7 سنوات

هيا بنا نلعب يا عرب

جفاف علمي وعزوف ثقافي وتراجع تربوي، والأدهى من كل ذلك هو غفلة ولاة أمور بلادنا عما يجري، وسط انعدام لرغبة جادة في السعي نحو التغيير وانتشال مجتمعات من واقع بات يطلق عليه "المريض"؛ بسبب التسرب وهجرة الكفاءات وتراجع البحوث الأكاديمية والانشغال بالفنون الاستعراضية الهابطة
منذ 7 سنوات