أحدث الموضوعات

الحب في واقعة الحرب

فالحب والحرب اختلاف وتشابه.. فالتشابه هو في كليهما، نضحي بالكثير من أنفسنا ومن عالمنا، في كليهما أيام مد وجزر، أيام قتال عنيف، وأيام هدنة هادئة، في كليهما المكائد مباحة من أجل النصر، والفوز بقلب من نحب.

مصلحتي ومن بعدي الطوفان!

داء المصلحة والمنفعة الذي يفسره البعض ويرتضيه لنفسه بدافع الذكاء ما هو إلا بذرة صنعتها نفسه التي تحب العاجلة أكثر من الآجلة، وعززتها ثقافة غربية اهتمت بتنمية كل ما في النفس، إلا تنميتها مع الله، وابتغاء ما عنده
منذ 8 سنوات

التطبيع مع المرأة "2"

لن ينال هذا الشرق خلاصه إلا بالتطبيع مع المرأة، ففكرة أي إصلاح أو نهضة لا تضع المرأة في أول أولوياتها، فكرة مصيرها الفشل، وها هي المجتمعات الأخرى أمامنا خير دليل على انطلاق مسيرة العزة والكرامة من محطة المرأة، وها هو الريف العربي بالمطلق أمامنا أيضاً خير دليل على عدم انطلاق أي مسيرة من أي نوع
منذ 8 سنوات

التكتك السوري

إذاً لم يكن النظام يظهر "الطرطيرة السورية" في الدراما كما فعل النظام المصري بإظهاره التكتك في الدراما وحتى في الأفلام المصرية، ولا شك هنا أن النظام المصري متقدم بمساحة الحريات على النظام السوري بأشواط كثيرة، ولا يزال في عهد السيسي متقدماً بذات الأشواط الكبيرة على النظام السوري بعد ثورة اندلعت ضده منذ ستة سنوات.
منذ 8 سنوات

هل أزعجوا الأموات أيضاً؟

هل أزعجوا الأموات أيضاً؟ هل موتى الضمير أماتوا أموات المقابر؟ هل ما زال طفل ومُشاغب الحي "عسكور" مُشاغباً؟ أم جعلوه أيضاً يكبر ألف سنةٍ ويوماً؟ هل أُغلقت بوابة الشهباء؟
منذ 8 سنوات

ما بين التوصيف والتغيير

من إحدى نتائج فعل الثورة السورية بعد أعوام خمسة، تضييق المسافات وأحجام معاناة الإبادة والتدمير والتهجير والنزوح والتشرد بين مختلف مكونات وشرائح المجتمع السوري في المدن والبلدات والمحافظات السورية (مع الأخذ بعين الاعتبار استثناءات هنا وهناك) وإذا كنا في هذه العجالة بصدد تشريح الحالة الكردية الخاصة
منذ 8 سنوات

سرِّي جداً إلى قارئ هذا المقال

- قراءتك لهذه الفقرة تعني أن إجابتك كانت بـ"نعم"؛ لذا أهلاً بك في عالمي أو بالأحرى عالمنا، عالم الأشخاص الذين تستفزهم الأشياء الغامضة.. يقتلهم فضول المعرفة للتفتيش عن حقيقة الأمور وبواطنها رغم علمنا بأن الأمر قد يشوبه بعض المخاطر، لكن لا بأس، لا معرفة دون عناء؛ لذا مرحباً بالموت حتى في سبيل المعرفة.
منذ 8 سنوات

"كما يولى عليكم تكونوا"!

شاهدوا كيف كانت مصر في العهد الملكي، كانت باريس العرب بل وأجمل، شاهدوا دمشق وبغداد واليمن قبل النظام الاشتراكي، شاهدوا ماليزيا بعد حكم مهاتير، شاهدوا تركيا بعد العدالة والتنمية، وأخبروني بربكم من الذي يغير الآخر الحاكم أم الشعب؟!
منذ 8 سنوات
آراء