أحدث الموضوعات

ما عدد المقاتلين الأجانب في سوريا؟

وقالت مجموعة صوفان: "على الرغم من الجهود الدولية المتواصلة لاحتواء الدولة الإسلامية ووقف تدفق المسلحين إلى سوريا، فإن عدد المقاتلين الأجانب ارتفع إلى أكثر من الضعف"، هذا يدل على أن تأثير الجهود المبذولة لاحتواء تدفق الجهاديين الأجانب الذين ينتسبون إلى الجماعات المتطرفة في سوريا محدودة.

انثى في مرايا الشتات

اركض ما شئت من مسافات وفراسخ، واقطع ما استطعت من كواكب ومجرات، فلا أظن أنها ثابتة في كيانها، بل حُرة التنقل بين النجوم، لن تدري من عظمة الوجود من أين تبدأ، نعم ستتوه في وسط الدرب الذي تظن أنه يؤدي إليها، ربما قد تسمع بضع ترانيم عذرية تطرق أبواب أذنيك؛ ليتهيأ لك أنك بدأت تُصغي لاهتزازات تصدر من أعماق حنجرتها
منذ 7 سنوات

توكّلتُ على الأحلام

بقي مَن بقي، وهناك سلاح أخير لم نجربّه بعد، سلاح لجأت، وتلجأ إليه شعوب الأرض قاطبة حين تجد نفسها في ظروف صعبة كظروفنا وحالات مستعصية كحالاتنا: (أمدّ يدي، فتمد يدك ونتصافح)، فإمّا نضع حدّاً لما نحن فيه، ونفتح باباً جديداً للمستقبل، وإمّا نعود إلى الاقتتال، ومن ثمّ -بإذن الله تعالى- سيُكتب لنا الفناء.. "قادر يا كريم".
منذ 7 سنوات

هل من أمل؟

عندما ترى أولئك الذين لم يزوروا سوريا قط من أبناء الجيلين الثاني أو الثالث من المهاجرين هنا في أميركا يعملون بجد واجتهاد يملؤهم الحب لأجل سوريا، لا يمكنك إلا أن ترى أن هناك أملا.. نعم هناك أمل.
منذ 7 سنوات

سوريا.. إلى أين؟

على كل فصيل يؤمن بالثورة تسليم أمره للقرار السياسي الشرعي في إطار المؤتمر الوطني المنشود المزمع عقده من جانب الوطنيين السوريين بكل أطيافهم من مدنيين وعسكريي "الجيش الحر".
منذ 7 سنوات

داعش منهاج على خلاف النبوة

، ولكني مقتنع بشكل أو بآخر أن الفكر الداعشي هو خليط بين السيكوباتية السادية وجنون العظمة والهوس الباروني، وليست ابناً شرعياً لأي فرقة دينية ولا فكرة حزبية.
منذ 7 سنوات

في مجلس العزاء

دخلت مجلس العزاء وأنا لا أعرف كيف أتصرف وما عليّ أن أفعل، فقررت أن أصمت.. وأن لا أتفوَّه بكلمة، ربما لأني أحسست أن الصمت في حرم الموت واجب.. فصمتت وكنت أراقب كل شيءٍ بصمت.
منذ 7 سنوات

2016 عام الانتداب الثاني على سوريا

وعلى الرغم من أن ذلك لم يكن نتيجة لقوة روسيا؛ بل نتيجة لضعف أميركا التي أوصلها أوباما إلى دور ثانٍ وربما ثالث على الأقل حتى اليوم؛ إذ لا نعرف ما يخبئه الرئيس الجديد ترامب، وهو الذي حمل شعار "إعادة أميركا لمجدها وقوتها"، وهو الشعار الذي يحمل في طياته اعترافاً بتراجع الدور الأميركي وضعفه.
منذ 7 سنوات
آراء