أحدث الموضوعات

العقيدة بين الفكر والحقيقة

وأحياناً ندخل في عصبية في الدين والأقارب والعشائر والبلاد قولاً وفعلاً، سعياً منا لحماية أنفسنا ضمن إطار ولو كان غير منصف، وهذه العصبية، سواء كانت متشددة أو غير متشددة، تُخرجنا عن البحث عن الحقيقة التي تقع بين الحق والباطل بقيدِ شَعرة.

نحن العاجزون

صوت رجل سوري باكٍ، يترحم على شهداء الزبداني ومضايا، هو التسجيل الذي انتشر بين الصحفيين ومن ثم بين السوريين، بعنوان "لحظة وصول أهل الزبداني إلى الراشدية"، والبطل الحقيقي هو من يستطيع أن يكمل سماع التسجيل، كم نحن عاجزون.
منذ 7 سنوات

نعم لاستفتاء تقرير المصير

التيار المغامر بالحركة الكردية الذي يقوده "ب ك ك" يقف بالضد من حق تقرير مصير شعب كردستان نظرياً، برفض المبدأ بالجملة والتفصيل، وإنكار الدولة القومية الكردية؛ حيث هناك على كوكبنا أكثر من 190 دولة قومية عضوة بهيئة الأمم المتحدة (مع موالاة قادة هذا الحزب لأنظمة في دول قومية متطرفة مثل إيران وسوريا)، واختراع مصطلحات لا سند قانوني أو تاريخي أو واقعي لها، مثل تعبير (الأمة الديمقراطية).
منذ 7 سنوات

أكاديمية التعدد

في ظل التفتت الذي نعيش، حيث تتفتت أوطان وشعوب وشخصيّات وحتى عقائد ومعتقدات، تظهر الأصوات العالية، ليس للإصلاح ولا للتوحد، ليس لطرد الظلم أو الفرقة أو التشرد، ليس لمحاربة الفساد، لا، ولا حتى لنقد الظلم؛ بل لتعدد الزوجات.
منذ 7 سنوات

على هامش قضايانا المشتركة

تردد أن بعض مَن كانوا "منتفعين" مادياً بعضوية الائتلاف من ممثلي (المجلس الكردي) المقيمين في إسطنبول خصوصاً وبلدان أخرى، وسيتضررون في حال الانسحاب منه، قد طلبوا من قيادة الائتلاف التحرك وإقناع الهيئة التفاوضية بتمرير المسألة ودياً
منذ 7 سنوات

رُد يا حيوان

الآن السوريون يتبادلون عبارات السخرية من المجرم رغم مأساتهم، فمن قرأ تعليقات السوريين في مواقع التواصل الاجتماعي هناك آلاف العبارات الساخرة، بعض السوريين الموالين استهجنوا كلمة حيوان
منذ 7 سنوات

ابنتي.. كوني لي عيوناً تقرأ

لا تخجلي من جهلي يا ابنتي.. ولا تستعرّي منّي.. لا تخجلي من إخبار أصدقائك أني أُميّ لا أقرأ ولا أكتب، لكن لا تنسَي أيضاً أن تخبريهم أني بذلت جهدي وكل ما بوسعي لتتعلمي، إيماناً مني بأن العلم سيحرركِ ويقويكِ ويجعل منكِ ابنة أفخر بها؛ لذلك كوني فخورة بي أيضاً، وتعلّمي يا ابنتي بقدر ما تستطيعين.. تعلّمي عنك وعني.
منذ 7 سنوات

5 رسائل لكلِ امرأة

أتذكر جيداً وأنا في الصف التاسع أنه كان لي زميلة بارعة الجمال مثل دمية تزوجت وتركت المدرسة، كنا أطفالاً حينها سعدنا وربما حسدناها؛ لأنها تزوجت ولبست الفستان الأبيض، وكانت مثل الأميرات كما روي لنا، ولكن شاء القدر أن أصادفها بعد سنوات عديدة، كنت قد أنهيت الدراسة الجامعية، هي عرفتني وأنا لم أعرفها إلا بصعوبة
منذ 7 سنوات
آراء