أحدث الموضوعات

في كلِّ ذاتٍ بشرية هناك جانب ذَكَري وجانب أنثوي

ومن هنا تنشأ قدرة الرجل والمرأة على فهم كلّ منهما الآخر، بما يملكه في نفسه من القطب الآخر. وعليه فإن علاقات الحب تنشأ بسبب عشق الرجل أو المرأة لصورتهما في الجنس الآخر، أي بمعنى آخر الرجل يحب المرأة التي تعكس صفاته الأنثوية التي يمتلكها في ذاته أي التي يسقط عليها أنوثته الخفية أو الكامنة، والمرأة تحب الرجل الذي يعكس ما تمتلكه في نفسها من صفات ذكرية، أي الذي تسقط عليه ذكورتها الخفية.

الشهورية

تلك (الشهورية - اللعنة) أصابت كوكب الأدب العربيّ، وبدا مُجتمعنا الأدبيّ يُعاني ما يُعانيه من هؤلاء المُدّعين الفاقدين لأدنى درجات الموهبة أو الحرفيّة أو حتى الاحترام.
منذ 7 سنوات

ردّاً على منتقدي الطيب أردوغان

أردوغان ذلك الشخص الذي كان وما زال بفضل الله القبطان الأمين لسفينته، والذي أخرجها من بحورٍ هائجةٍ إلى بحورٍ هادئة ترسو عليها تلك السفينة الآمنة، من ظلماتٍ كانت تموج في البلاد موجاً إلى أنوارٍ بفضلٍ الله كان بها حاكماً.
منذ 7 سنوات

ماكرون.. الحب الذي أحرج رجال العالم

انعكس هذا كذلك في الهستيريا التي تجتاح العالم للحصول على الجمال الظاهري، بعمليات التجميل الخطرة، ومواد التجميل باهظة الثمن والمؤذية، ووصلات الشعر وزراعته، وبرامج الفلترة والفوتوشوب، والحميات، وصالات الجيم ودروس الرياضة، وحملات الطبخ الدايت، وبيوت الأزياء، وغيرها مما ملأ جيوب المستثمرين وأسال لعابهم لاختراع وسائل أخرى تهز ثقة النساء بأنفسهن
منذ 7 سنوات

الفائض!

2238 يوماً مرَّت على سوريا لا تشبه مثيلاتها من الأيام التي سبقتها.. وها نحن نصاب بالإحباط من كل شيء.. والتخمة من كل شيء.. واليأس من كل شيء.. والقرف من كل شيء.
منذ 7 سنوات

السفر بين الأزمان

إن أسعدَ الناس في هذا العصر أذكاهم عقلاً، قد لا ترى في أعمالهم بنياناً وقصوراً، وكأن للحرب إلهاً عظيماً نافذاً لا يُرد قضاؤهُ، فكل الملوك كانت مسلّطة وجاء الحصادُ لها ولغيرها.
منذ 7 سنوات

لا تصرخ في وجهَيهما

وبما أنه المصدر المادي الوحيد لهما فإنهما مجبران على السكوت وتنفيذ الأوامر والانصياع لرغبة الأولاد بكل الأمور، سواء كانت صحيحة أم خاطئة؛ لأن سلطة المال هي السلطة الأقوى ولا مجال للأهل لممارسة سلطتهم كآباء
منذ 7 سنوات

القناعة كنز تقف عليه

أوقفني ذلك التعبير وأعادني 7 سنوات للوراء عندما قاله لي أحد المدربين في نادٍ لكرة القدم كنت أرتاده، فترة كنت أركض بها دونما تعب وأستمتع بالمراوغات والأهداف، أيام من الجهد البدني وحدها من صنع قدمي القويتين الآن، مستقبل رياضي لم يكن ليتوقف إلا بفعل مرض "الأرتيكاريا" اللعين الذي عاش داخل دمي وجعل 3 دقائق في ملعب ما كفيلة بتغليفي بطفح جلدي قوي، كم أنا حاقد على هذا المرض!
منذ 7 سنوات
آراء