أحدث الموضوعات

قيامة أرطغرل أم روبن هود؟

العمل أيضاً اعتمد على أضعف الروايات حول أسرة أرطغرل، معتمداً على أنه أنجب ثلاثة أولاد أكبرهم "كوندوز آلب"، في حين أكثر المراجع تقول إنه لم ينجب سوى عثمان أو أن الأكبر هو عثمان، ووقع الكاتب أيضاً في مغالطة حول حادثة وفاة سليمان شاه، التي ينقل التاريخ أنها كانت حادثة غرق في نهر الفرات، وأنه لم يمت بشكل طبيعي على عكس ما وصف المسلسل

كيف حالك؟

فكيف يكون بخير مَن يرى أطفاله بدمائهم يرسمون خارطة الوطن الجديد؟! كيف يكون بخير من يرى البحر يبتلع فلذات كبده؟! ومن يرى الموت يحوم في سماء بيته وحول أطفاله وزوجته؟!
منذ 7 سنوات

هل هو يوم القيامة بالنسبة لقطر؟ ما هي الأسئلة التي تجول في بالنا في الساعات الأخيرة؟

استيقظت صباحاً في الثامنة لأتفاجأ بخبر قطع مصر للعلاقات الدبلوماسية مع قطر، لم أُبدِ أي اهتمامٍ للخبر بسبب عدم اعتبار الحكومة المصرية أنها الحكومة الشرعية للبلاد منذ الانقلاب الذي قامت به دُمية السعودية في مصر والمسماة: عبد الفتاح السيسي.
منذ 7 سنوات

ماذا أقول لك في عيدك الثالث ونحن محرومون من الوطن؟!

3 أعوام مرت عليك يا صغيري، تنقلت فيها بين 3 دول وسكنت فيها 3 منازل، ليس لك ذنب -يا حبيبي- سوى أنك وُلدت لأبٍ متمردٍ على تراتبية الحياة المجحفة، لأبٍ كان تائهاً في وطنه يبحث عن وطن.
منذ 7 سنوات

جرائم العار

هذا المنشور هو عما يسمى بـ "جرائم الشرف"، التي هي في الحقيقة ليست جرائم انعدام أو انمساخ شرف وحسب، وإنما هي جرائم عار ووحشية، ولا يجيزها سوى مجتمع معدوم الشرف!
منذ 7 سنوات

مبدأ "ترامب" وقضايا الشعوب

أما مبدأ نيكسون، وهو يتلخص في عبارة واحدة وهي "فتنمة" الحرب الفيتنامية، أي تصدير الحرب للفيتناميين أنفسهم، فتتولى فيتنام الجنوبية المحمية من الولايات المتحدة مسؤوليتها في مواجهة فيتنام الشمالية والعودة قليلاً إلى الوراء يقودنا إلى أن الأساس في متغيرات النظام العالمي الراهن، يتمثل في المبدأ الذي أعلنه الرئيس الأميركي جورج بوش الابن، والمتضمن ثلاث نقاط:
منذ 7 سنوات

"من جيِّد إلى عظيم"

جيم كولينز والذي عمل أستاذاً في جامعة ستانفورد الأميركية المعروفة أمضى خمس سنوات من عمره مع فريقه البحثي للإجابة عن سؤال واحد أشغل باله لفترة طويلة وهو كيف تحولت شركات من مستوى (الجيد) لتكون شركات (عملاقة) في غضون سنوات؟
منذ 7 سنوات

هل من السهل أن تكون أباً أو أُماً؟

أيها الوالد.. راجع تصرفاتك، وأنتِ أيتها الوالدة، فإن اكتشفتما أنكما لستما أهلاً لإعداد أبنائكما فلا عيب في رأيي أن تهباه لغيركما كمعلم أو مربّ، وذلك خير من أن تهدماه وتحملا إثمه وربما هو مشروع قائد أو عالم أو فاتح تفشلانه أو ذو موهبة تئدانها دون علم منكما، هذا واهتما كثيراً بالسنوات الأولى من حياته فهي ما سيحدد كيانه إلى الأبد.
منذ 7 سنوات
آراء