المفاوضات خيار إستراتيجي والقسم أمام الأسد واجب وطني!
لن نجد اليوم من هو أكثر سعادة من الأسد، كيف لا وقد أتت الرياح بما تشتهي سفنه، فبقاءه على سدة الحكم مضمون لعامين قادمين مع إمكانية ترشحه وحتى فوزه في الانتخابات الموعودة، ألسنا في دولة ديمقراطية ذات دستور صمم خصيصاً ليضمن حق الترشح والانتخاب لأي سوري توافقه هيئة الحكم على ترشحه.
منذ 8 سنوات