أحدث الموضوعات

من يشتري قلبي بدولار؟!

عذراً طفلتي الصغيرة أنا عاجز أن أشتري لك علبة الحليب التي سعرها أقل من دولار؟ فمن يشتري قلبي بدولار!

ليتني لم أكن سوريا

ليس ذنباً أن أكون سوريًّا؛ أطفالي كبقية الأطفال في هذا العالم، يحلمون بمدرسة جميلة ولعبة صغيرة وقليل من الأمن.. لكنهم قضوا أجزاءً ونتفاً تحت الأنقاض وامتلأت شاشات التلفاز بدمائهم وأشلائهم.. أطفالي كأطفالكم ياسادة!
منذ 8 سنوات

سيرة حسن البنا في تراث ابن البكري الشامي

وبعد مقتل الإمام بسنوات قليلة، حكم مصر طاغية آخر فسجن عدداً كبيراً من أتباع الإمام، وقتل بعضهم وتشرد من استطاع الفرار منهم في أصقاع كثيرة، فذاع صيت فكرته في كافة ممالك الدنيا، وانتشرت وأقبل عليها الناس، وأصبح لدعوته في كل مدينة أتباعٌ ودورٌ مخصصة لها، والتفّ حولها كثيرٌ من رجال الحكم والعلماء والدعاة الذين نشروا الدعوة في كافة المدن والممالك الإسلامية، ونشأ عنها الكثير من الفرق التي دعت لذات الفكرة، وإن لم تَتَسمّ بنفس اسمها، ونشط أتباعه فبنوا المارستانات والدور والجامعات والجوامع حتى أنشد شاعر ذلك الزمان فقال:
منذ 8 سنوات

تركيا واللعب في الوقت الضائع

لقد نجحت الولايات المتحدة وبشكل لاأخلاقي في توريط الجميع في سورية والعراق، وهاهي اليوم تعمل على توريط من تبقى من دول المنطقة وعلى رأسهم الذين تقاعسوا عن أداء دورهم أو ترددوا في دعم الشعب السوري
منذ 8 سنوات

داعش والأسد .. وتفجيرات الزهراء

منذ نشأة التنظيم وكل تصرفاته كانت تصب في صالح النظام وتعادي الثوار بشكل واضح وصريح، ولا يراودني أدنى شك في عمالة التنظيم للأسد أو لدول داعمة له، ولو فجرّت داعش القصر الجمهوري، لبقيت في نظري هي والأسد وجهين لعملة واحدة.
منذ 8 سنوات

دراسة في الاستبداد العربي .. نحو نظرية كوبرنيكوس الاجتماعية

ثلاث حقائق: إن الشعوب هي التي تختار أصفادها فهي إلى الأذقان فهم مقمحون. وإن الحكام لا يزيدون عن كواكب انفصلت من جرم الشمس، فهي تدور حول الأمة، وأن الحاكم على دين الأمة وليس العكس.
منذ 8 سنوات

كما لو أنك تطلب من "بشار الأسد" أن يحميك من "علي مملوك"!

منذ خمس سنوات والسوريون يثبتون بأن مائة بالمائة من أوراق اللعب في بلدهم بيدهم هم، وليست بيد إسرائيل ولا أميركا ولا روسيا ولا إيران، وأنهم الوحيدون الذين يملكون قرار التغيير، وأن كل القصف والقتل والتدمير والموت لم يجبرهم على التراجع أو الاستسلام
منذ 8 سنوات

سلامٌ على عبدالله الذي وفى !

من كان يعرف عبدالله، فليقرئه مني السلام فقد بقي حياً في قلبي، بعد عشرين عاماً، وفي هذا فليتأمل المعلمون، والكتاب وأصحاب الرسالات، فإن البذور كما يبدو، تبقى حية حتى يشاء الله،
منذ 8 سنوات
آراء