أحدث الموضوعات

رجاءً.. لا تعلنوا وقف إطلاق النار

فأرجوكم! لا توقفوا إطلاق النار! نريد العدل في سوريا، نريد الرحمة في سوريا، نريد سلاماً وعدلاً يا مصاصي الدماء! ألم تشبعوا من دمائنا بعد!

لغتنا التركية الجميلة !

سأكون يوماً ما متحدثاً بهذه اللغة "الجميلة" التي إن لم أخترها محبةً فقد اخترتها طوعاً، وقد أتعلم غيرها ولكنني على ثقة أنني سأُبقي حبي وولائي وكل معرفتي في إطار لغتي ولغة أجدادي "العربية الجميلة".
منذ 8 سنوات

قصة شال

تعرّفنا على قصة أولادها الثلاثة الذين سقطوا شهداء في فترات متقاربة.. حكت لنا أنّها أرادت أن تُزوّج الابن الأصغر كي تسعد بأحفاد وأولاد، فوافق الشاب وأقسم عليها أن تخيط له شالاً يحمل علم الثورة ليكون على كتفيه ليلة زفافه، فحاكته بقلبها وروحها لأنّه من تبقّى من أولادها الذين سبقوها للجنة -إن شاء الله- ولمّا كاد أن ينتهي الشال، سمعت نبأ استشهاده.
منذ 8 سنوات

لستُ آسفةً.. ونعم مطلوب "مجانين"!

نحن نحبُ الجمال.. الله جميل يحبُّ الجمال وسنتوجَّهُ بالكاميرا إلى كل جمال ونتجاهل عامدين المتعمدين القبحَ المستفحلِ حولنا.. فإن كانت هذه تهمة! ليكن.. لا لستُ آسفةً ونعم مطلوب مجانين..
منذ 8 سنوات

الرقص بين التاريخ والجغرافيا!

من المهم أيضاً أن نُربي جيلاً جديداً واعياً منفتحاً ونرحمه من أن يعيش في دوامات الصراع التي صنعناها بأيدينا. ونجعله يعيش حياة سلمية عله يلحق بركب الحضارة التي نسيناها. وإذا ما فُرض على الأجيال القادمة أن ترى النور في ظل تقسيمات جغرافية ومناطقية جديدة، فلنحاول حمايتهم من تقسيمات فكرية وطائفية، تجعل أيامهم أشد سواداً من أيامنا.
منذ 8 سنوات

المفاضلة بين عدوين: إيران أم إسرائيل!

بدون إعلان إيران عدواً واضحاً وصريحاً للعرب، والتعامل مع خلاياها النائمة كمسجلين خطر نحن نلغي وجودنا كعرب في هذه المنطقة، والأيام بيننا.
منذ 8 سنوات

يوم قرر عمي عبد الهادي أننا "حريمات"!

= وينكن بلا خربطة.. النسوان بيتقدموا والرجال يظلوا لسا ما إجت موافقة زيارتهن! تدافعت النسوة.. ومعهن اندس عمي عبد الهادي -رحمه الله- متقدما جمعهن بكل ثقة.. انتبه العنصر الفرتوك فصرخ عاليا: - يا عم قلنا لكم الرجال ما إجت موافقتهن.. شو ما بتفهموا؟
منذ 8 سنوات

هنيئاً لإسرائيل بكم!

المخزي أنَّ هناك نائبين مسلمين صوَّتا بـ(نعم) دعماً للصهيونية، وهما «مريم مُنصف» و«علي إحساسي»، أما باقي النواب المسلمين الثمانية فقد امتنعوا عن التصويت والتزموا الحياد خوفاً على مقاعدهم البرلمانية، أسباب معلومة ولكنها غير مفهومة، لم يستطيعوا أن يكونوا أحراراً كأقرانهم النواب الثلاثة، ولم نستفد منهم مجتمعين أي شيء على الإطلاق!
منذ 8 سنوات
آراء