أحدث الموضوعات

"التحالف العربي".. تمخّض الجبل فولد فأراً

من المعروف أن كل تجربة مهما كبر أو صغر شأنها، تصاحبها مرحلة "للتقييم"، وطرح أين أخطات وأين أصابت؟ فلماذا في حالتنا هذه "نغض الطرف" ونستثني هذه القاعدة "الذهبية" المعلومة للصغير قبل الكبير؟

سوريا.. الطفولة المغيبة

ثمانية ملايين ونصف المليون طفل تأثروا بالحرب في سوريا، وثلث أطفال هذا البلد العربي ولدوا أثناء الحرب.! يعيش هؤلاء ظروفاً أليمة، كالفقر والنزوح والحرب. هناك الأطفال المختبئون في أرحام أمهاتهم، يكرهون الخروج إلى عالم مزقته المصلحة ودمرته الأنانية والتزمت قيادته "الديموقراطية" الصمت أمام استبداد أعتى المجرمين.
منذ 8 سنوات

عندما يصنع الدستور المثالي.. أنظمة مستبدة

والمختصر المفيد من وراء هذا الكلام أن معظم الأنظمة الاستبدادية والفاشية كانت تحكم من خلال دساتير مثالية! فالحكمة الأولى والأخيرة لا تتعلق بكتابة الدساتير من عدمها، بل بمن سيشرف ويضمن تطبيقها.
منذ 8 سنوات

أعدموا عبدو وازن

في السابق كان الإتحاد السوفييتي وملحقيه المحليين في الأحزاب الشيوعية كانوا يصنعون الكذبات الكبرى في الأدب والفن في بلادنا كجزء من التهم الدعائية، ويبدو أن الغرب اليوم قد تحمّل هذه المسؤولية، كجزء من حملته لمكافحة التطرف في العالم العربي
منذ 8 سنوات

هل كانت المظاهرة الأولى يوم "خوزق" رفعت الأسد صديقي؟!

في اليوم التالي، وكما علمنا لاحقاً، تحركت جنازة شهيدنا من كلية الهندسة في جامعة دمشق باتجاه المقبرة، وشارك فيها الدمشقيون بكثافة، وكانت الطامة الكبرى على جامعة دمشق، إذ بعدها أمر حافظ الأسد بإنشاء فرع أمني في الجامعة يتبع إداريا للمخابرات العسكرية، ومنه تخرج كبار المخبرين السوريين
منذ 8 سنوات

أبجدية ديزني المصرية: إنت مالك؟ دعونا نتجاهل طوعاً ما ليس لنا به قوة!

أخيراً، أعتقد أن المثقفين وأصحاب الرأي أمام مسؤولية تاريخية، توجب عليهم رفع شعار "اللغة أولا"، كلٌّ على طريقته، وحسب ما يراه مناسباً، فالتنازل عن اللغة يعني التنازل عن الهوية، والهوية مركزها اللغة، ومتى ما جررت تلك اللغة تحت أقدام العاميات الزاحفة، فإن أوان فنائها قد اقترب.
منذ 8 سنوات

عذرا أبا العتاهية.. لن أتحسر على شبابي

لا زالت فيك بقية من قوة وهمة، ولكنك لا بد أن تذكر قول أبي العتاهية عندما تمعن في التقدم في السن، ويدب بك المزيد من الضعف، إن مد الله بعمرك وجاوزت السبعين
منذ 8 سنوات

يجب أن نتعلم فنون الحُب

أما زلنا نقول نحن الأفضل، دعونا نتعلم فنون الحب في محبة بَعضُنَا بَعْضًا باختلافنا وأطيافنا وعقائدنا، ثم نبحث عن الأفضلية في عالم الإنسانية.
منذ 8 سنوات
آراء