أحدث الموضوعات

برهان غليون ومعارضته المقدسة

قصة الإساءة للثورة أو للنظام التقدمي الذي يعيش في بحر من المخاطر تترصده من كل حدب وصوب، وأن أي نقد له سيصب في صالح الأعداء، حجة قديمة وصالحة على الدوام لتكميم الأفواه وقطع الألسنة وإلغاء النقد والتفكير، وهي حق طالما استخدم لتمرير باطل

في همومنا الكردية السورية

(1) المشكلة في الأحزاب الكردية المتهالكة دون استثناء أنها ماضية في المزايدات والديماغوغية ترفع شعارات جوفاء من دون مضمون، مثلاً دعوتها إلى (توحيد الصف وتوحيد…
منذ 8 سنوات

هاشتاغ نحن_نحترق

إلى أين نهرب فعوالمنا كلها أصبحت عوالم مزيفة لا تنتمي لنا نحن الشعب السوري المحب للحياة، عوالم مفروضة علينا بقوة السلاح والبارود لا نملك إلاّ الإذعان لها، فالعصفور الصغير لا يستطيع الوقوف أمام الدبابة المجنزرة
منذ 8 سنوات

الرقة.. أول محافظة أقامت تمثالاً لحافظ الأسد وأول مدينة تبوّلت عليه!

ولأن حب القائد من المصادر الرئيسة لتكوين الثروة، فقد أصبحت تماثيل حافظ الاسد تجارة رابحة ومصدر رزق للكثيرين وحماية لهم من العوز، فانتشرت قوالب "الجبصين" التي يبيعها طلاب وخريجو كلية الفنون بأحجام ووضعيات مختلفة، وصارت "تماثيل القائد" من لوازم مداخل أبنية دوائر الدولة،
منذ 8 سنوات

ترويض ثورة سوريا

لا أعرف لماذا تستهويني طوال مسيرة الثورة السورية صورة "الرمز" أبو عمار ياسر عرفات الذي ظل مرتدياً الكوفية في كل منتجعات العالم السياسية، وتستهويني أيضاً علبة "السردين" التي طالما تحدث عنها أبو عمار على أنها كوب الشاي في مخيمات لبنان، متوارياً عن الاحتلال الإسرائيلي، كم هو مدرسة ذلك "الختيار" الذي دوخ إسرائيل.. نحن السوريون نحتاج اليوم أكثر من أي مضادات وتسليح إلى "أبو عمار" واحد فقط يحمل "القضية" في كوفيته لا ياقته الغربية المخادعة.. "عاشت الثورة حرة أبية من درعا إلى البوكمال".
منذ 8 سنوات

مطلوب قطعة أرض للسوريين بالسرعة القصوى

انفرط العقد الاجتماعي في سوريا، وأصبحت التصنيفات مبنية على معايير جديدة، معايير مختلفة كلياً عما كانت عليه في سابق عهدها، ذلك العهد الذي كانت فيه لين القلوب وطيبتها هي الأثر الدارج في سوريا.
منذ 8 سنوات

حلب تضع الحلفاء و الأعداء على مفترق طرق

يبقى القول أيًا كان السيناريو القادم لحلب، فهو سيخلق توازن قوى جديد، و يفرض معطيات جديدة على الأرض، ستؤثر حتما على أوراق التفاوض، وريثما يتم التوافق على العودة إلى طاولة المفاوضات من جديد، يبقى شبح تقسيم سورية مخيما على الأجواء، في ظل الوضع العسكري الجديد.
منذ 8 سنوات

أَيَحْسَبُ أَنْ لَنْ يَقْدِرَ عَلَيْهِ أَحَدٌ

ماهو الفرق بين قصف وتفجير مستشفى حي السكري في حلب وتفجير مسرح باتاكلان في باريس وتفجير مقر صحيفة شارلي ايبدو الفرنسية وتفجير مطار بروكسل حتى يلوذ العالم بالصمت تجاه مجازر حلب ويعلن ذات هذا العالم الاستنفار والطواريء ويهدد ويتوعد أمام تفجيرات باريس وبروكسل ؟!
منذ 8 سنوات
آراء