ثلاثة من كبار مجرمي سوريا تحتضنهم فرنسا وتحميهم!
هل هو نوع من الشيزوفرينيا مصابة به الحكومة الفرنسية، أم أنه حجم الأموال الكبير الذي تغص به المصارف الفرنسية لثلاثة من أكبر المجرمين الذين مروا في تاريخ سوريا، وساهموا في توطيد أركان حكم عائلة لم يعرف التاريخ مثيلاً لإجرامها، هو الذي يجعل الحكومة الفرنسية صامتة وتدير ظهرها لأبسط قيم حقوق الإنسان،
منذ 8 سنوات