أحدث الموضوعات

المعتقلون السوريون وإلى الله المشتكى

لا وجود لأي تهم واضحة؛ منذ بدء الثورة السورية التي قامت لتغيير نظام الأسد والاعتقالات مستمرة، بداية الثورة كانت التهم الموجهة للمتظاهرين السلميين هي "عراعير"، اسم أطلقته ميليشيات الأسد؛ لماذا هذه التهمة؟ وماذا تعني هذه التهمة؟

الماء الأبيض أو البيضاء في العين.. كل ما تريد معرفته

تجرى العملية عادة تحت التخدير الموضعي باستعمال قطرة مخدر فقط وتحتاج وسطياً إلى حوالي 30 دقيقة إلى ساعة لإنجازها ويستعاض عن العدسة المتكثفة بعدسة بلاستيكية تزرع داخل العين.
منذ 6 سنوات

فيدرالية تحت الاحتلال.. ولا فناء في ظل الاستبداد

ومناسبة هذه التوطئة هي اقتراح المحتل الروسي ضمن وثيقة رسمية منشورة طرحت في الاجتماعات الأولية بأستانة، يقضي بعقد مؤتمر شعوب سوريا في سوتشي، ومشاركة كل الجماعات العرقية والدينية مع ممثلي الحكومة وفصائل المعارضة، يقر فيه دستور سوريا الجديد مروراً بالانتخابات.
منذ 6 سنوات

الزواج كما لم نرَه في الإعلام يوماً

بدت لي العلاقة مثالية مغرقة في الإيجابية لم يعكر صفوها إلا الزواج. تماماً كما اعتاد الإعلام التقليدي أن يصور الزواج كمقبرة لحب لولاه بقي عامراً وخاتمة حزينة لقصة لولاه كانت سعيدة. لا أتهم أياً من الزوجين بالترويج لهذه الصورة للزواج أبداً، ولكن قصتهما تمثل مفارقة جمعت أسلوب تقديم الزواج في الإعلام التقليدي والحديث معاً.
منذ 6 سنوات

عربي ما بعد الثورة! الثورات العربية والكائن العربي الجديد..

الثورات العربية لم تغير وعي العربي بذاته وبواقعه فحسب؛ بل أيضاً غيَّرت وعي العالم بالكائن العربي
منذ 6 سنوات

فتيان الزنك .. رسائل المذبوحين.

في عملها "فتيان الزنك" تكتب سفيتلانا عن فتيان الحرب الذين فارقوا مدن السلام والطمأنينة، فارقوا أهاليهم بأجساد كاملة وعيون موقدة ليعودوا لذويهم محشورين بتوابيت من الزنك دون أن يتسنى لأهاليهم رؤية جثامينهم للمرة الأخيرة.
منذ 6 سنوات

الاستلاب الإنساني في شخصية المتدين وتمهيده للتطرف والعنف

لا يختلف مفكران في مسألة التناسب الطردي والتفاعل الجدلي بين درجتَي المحظورات السلوكية والفكرية والتناقضات الاجتماعية في كل مجتمع من ناحية، وبين هذه وتلك ومستوى التخلف في أي مجتمع من ناحية أخرى!
منذ 6 سنوات

عود إلى ذي بدء: سوريا إلى أين؟

وكما أرى فإن الحل المطروح من جانب الروس وشركائهم لا يحقق طموحات الشعب السوري، ولن يحقق السلام الدائم، ولن يحل قضايا سوريا السياسية والاقتصادية والاجتماعية والقومية، خصوصاً القضية الكردية؛ لأن الحل المطروح يتفق مع مصالح الأطراف الخارجية ويثبت نفوذها ويخدم أجندتها.
منذ 6 سنوات
آراء