أحدث الموضوعات

هذا هو ستيف جوبز فماذا عنك؟

عملك سيشغل حيزاً كبيراً في حياتك، والسبيل الوحيد للرضا الحقيقي هو القيام بما تعتقد أنه عملٌ عظيم، والسبيل الوحيد لتحقيق هذا هو أن تحب ما تفعله"

عفواً أيها التاريخ: هلَّا حذفت جملة "أحسَنَ إليها"

عفواً أيها المؤرخون، هلّا أعدتم جملتكم الأخيرة "أحسن إليها"! برأيكم تكبيلها بالذهب إحسان لها؟ لقد كانت مكبلة، عارية، مهزومة، أي قيمة للذهب أمام هزيمة البلاد؟! أي شعور حمله قلبها الصغير وهي منكسة الرأس بين شعبها المهزوم؟ وآسرها خلفها مرفوع الرأس فقد سجل التاريخ اسمه كآسر أسطورة الشام، بل الشرق أجمع، إحدى أندر النساء في عصرها حتى عصرنا الحاضر.. ويقال عنه محسناً؟
منذ 8 سنوات

جيد أن تغلق الباب على الاستعمار.. ولكن هل أغلقت النافذة؟! "1"

ليست الدول الاستعمارية من الغباء بما يدفعها لتعلن عن أسلوب استعمارها، بل تعتمد عادة طرق متنوعة وغير معرفة وغير مباشرة؛ لتستعمر الدول الضعيفة وتستغلها لتحقيق مصالحها بكل شكل ووسيلة، ولذلك قلنا إنها لا تركز على الدخول من الباب (استعمار مباشر)، بل تركز على نقاط ضعف خصومها (النوافذ)؛ لكي تدخل وتستعمر (تحقق مصالحها).
منذ 8 سنوات

تجرد الروح الإنسانية

هل هؤلاء يفتقدون شيئاً ما في أعماقهم، يحاولون الوصول إليه بطريقة خاطئة، ما زاد الفجوة بينهم وبين حقيقة وجودهم وممارستهم لعباداتهم، فأصبحت هذه التصرفات جزءاً من عاداتهم وكأنها حقيقتهم؟!
منذ 8 سنوات

من زيارة الطائرة لسمائنا

الوجوه رغم معرفتي بها غريبة وكأني أحضر حفلاً تنكر فيه الأخ من أخيه، أعض على هاتفي النقال بالنواجذ من هول ما رأت عيناي وهو ما لم تستطع كاميرا هاتفي تصديقه، كانت الغارة الأولى للطائرات الروسية على قريتي الوادعة في الشمال السوري.
منذ 8 سنوات

كيف تقضي على مشروع فكري قبل أن يولد؟

ما قامت به الأجهزة الاستخباراتية التابعة لبعض الدول من تصنيع لـ"داعش" ما هو إلا ضربة استباقية لأية مشاريع فكرية إسلامية قد تتمخض عنها الثورات العربية.
منذ 8 سنوات

قارب الأحلام من "حلب" إلى "برلين"

لم يكن هذا السوري على علم أنه باستقلاله القارب المطاطي هو وأفراد أسرته سوف يتحولون من مواطنين إلى لاجئين بدون حقوق ولا هوية، باحثين عمن يحمي الإنسانية، وهكذا كانت "برلين" هي وجهته المرجوة التي رحبت باستضافة هؤلاء اللاجئين في موقف نبيل وإنساني يعجز عن الشكر.
منذ 8 سنوات

الأبارتيد الأسدي والاقتلاع

سياسة اقتلاع المدنيين لا يتحملها سوى الأسد، ومَن معه، وأصحاب الكلمة الذين يعملون من أجل طمس الجريمة أو توزيع المسؤوليات بطريقة خسيسة.. فالشعب لن ينسى.
منذ 8 سنوات
آراء