أحدث الموضوعات

هُنا الأَلم ..

كنتُ أتخذُ دور القارئ للوجوه وقتها.. كثيرات من الفريق قررنَّ التأمُلَ في الأرض التي كانت تسيل فيها مياه لم نعرف لها مصدراً ومُلئت بأعقاب السجائر والأكياس الورقية وجمعٌ من الحشرات الذي ارتبك خط سيره على وقع أقدامنا الكبيرة.. وكأنه خَجلٌ يخبِر عن حال أصحابه بقلة الحيلة وانعدامِ الوسيلة!

"طعام صلاة حب".. طلاق!

لن أبدأ التنظير فالخسارة مؤلمة، وهي خسرَت ما ظنته لها، لا وبل حدث هذا بعد أن شاركت العالم سعادتها وتجربتها التي صارت ملهمةً للكثيرات، ليبدأن بوحيٍ منها رحلة القيام من بعد السقوط، رحلة نحو الحياة التي يظنون أنّهن يستحققنها.
منذ 9 سنوات

صاحب الحاجة أرعن.. ولكن

وهذا النوع من الخداع لا يقتصر على دولة أو منطقة دون أخرى، وإنما تجده ولكن بأشكال مختلفة في كل دول العالم المتخلفة منها والمتحضرة، والاختلاف بينها ليس في الجوهر وإنما في الشكل الخارجي، حيث تضفي الأخيرة لمسة من التحضر المزيف على ممارساتها.
منذ 9 سنوات

في صحرائك.. سبعة!

بصرف النظر عن قدسية الرقم "سبعة" التي وردت في العديد من المعتقدات، الغريب أن هذه القصة تحاكي حالي وحال العديد من الشباب في يومنا هذا، فكثير منا يؤمن تماماً بقدراته ويعرف جيداً أنه لم يُخلق عبثاً، وأنه لا يزال لديه الكثير ليقدمه لهذا العالم، إلا أنه ببساطة لا يعرف من أين يبدأ، كيف، ومع مَن؟..
منذ 9 سنوات

هموم المغترب بالخليج

كنا نحلم أنا والعديد من الناس بأن نأت إلى الخليج لعمل ثروة والعودة باكراً لإنهاء مشاكلنا المالية وبناء بيت المستقبل، وإذ بنا نجد أنفسنا موضوعين بخانة موظف بمرتبة مهندس وبراتب لا يكفي إلا تسديد الديون والزواج.
منذ 9 سنوات

في حضرة المصطفى

أشكو لك حال أمة رضيت بأن يكون الدين أفيوناً لشعوبها.. ومخدراً لصحوتها.. فبدل أن يكون الذكر فيها أساساً.. وعاملاً للنهضة.. باتت تستخدم الدين كمغيبٍ لها عن الوعي والواقع.. فصار حال كثير من المتدينين في الجوامع لا يختلف عمّن يقضون لياليهم في النوادي الليلية والحانات..
منذ 9 سنوات

عمل تطوعي أم وظيفة في الأنوروا؟

وهناك عشرات المشاكل الأخرى التي لن أستطيع التطرق لها هنا في هذه المدونة، ولكنني أتمنى أن ينتبه شبابنا أكثر، ويرتبوا أمورهم بشكل أدق وأجدى لهم في معرفة مصلحتهم ومصلحة بلدانهم على نحوٍ أسمى، والعمل.. العمل.. العمل.. لأجل أوطانهم لا حكوماتهم أو دول ما عبر البحار أو أنفسهم وشهرتهم الشخصية في سيرهم الذاتية، إلخ..
منذ 9 سنوات

ترامب وصراع الإسلاموفوبيا

وكما يقولون فعدو عدوي صديقي، ولا عداوة اليوم أكبر من عداوة تنظيم الدولة الإرهابي الشاذ للدين الإسلامي الحنيف وقيمه السمحة من جهة، وكذلك عداوة ترامب للإسلام أيضاً من جهة أخرى
منذ 9 سنوات
آراء