أحدث الموضوعات

هموم المغترب بالخليج

كنا نحلم أنا والعديد من الناس بأن نأت إلى الخليج لعمل ثروة والعودة باكراً لإنهاء مشاكلنا المالية وبناء بيت المستقبل، وإذ بنا نجد أنفسنا موضوعين بخانة موظف بمرتبة مهندس وبراتب لا يكفي إلا تسديد الديون والزواج.

في حضرة المصطفى

أشكو لك حال أمة رضيت بأن يكون الدين أفيوناً لشعوبها.. ومخدراً لصحوتها.. فبدل أن يكون الذكر فيها أساساً.. وعاملاً للنهضة.. باتت تستخدم الدين كمغيبٍ لها عن الوعي والواقع.. فصار حال كثير من المتدينين في الجوامع لا يختلف عمّن يقضون لياليهم في النوادي الليلية والحانات..
منذ 8 سنوات

عمل تطوعي أم وظيفة في الأنوروا؟

وهناك عشرات المشاكل الأخرى التي لن أستطيع التطرق لها هنا في هذه المدونة، ولكنني أتمنى أن ينتبه شبابنا أكثر، ويرتبوا أمورهم بشكل أدق وأجدى لهم في معرفة مصلحتهم ومصلحة بلدانهم على نحوٍ أسمى، والعمل.. العمل.. العمل.. لأجل أوطانهم لا حكوماتهم أو دول ما عبر البحار أو أنفسهم وشهرتهم الشخصية في سيرهم الذاتية، إلخ..
منذ 8 سنوات

ترامب وصراع الإسلاموفوبيا

وكما يقولون فعدو عدوي صديقي، ولا عداوة اليوم أكبر من عداوة تنظيم الدولة الإرهابي الشاذ للدين الإسلامي الحنيف وقيمه السمحة من جهة، وكذلك عداوة ترامب للإسلام أيضاً من جهة أخرى
منذ 8 سنوات

عائلة.. ليست كأيّ عائلة

حب عائلتك لك يختلف تماماً عن مسمى الحب البسيط جداً أمام حب العائلة، الحب الذي سكن قلوبهم من أول معرفة لهم بأن فرداً جديداً سينضم لعائلتهم بعد بضعة أشهر، الحب الذي ظهر بأعينهم عند أول لقاء بينكم وبعد شهور من الانتظار
منذ 8 سنوات

لا بأس من ضجيج حياتي

هب لنفسك ضجيجاً تذهب به إلى غابة، تعارك به مع تشابك الأغصان والأشجار وعثرات الحجارة، وأنت متيقن وذو إيمان بصير أن نهاية الطريق في الغابة غنيمة ثمنها غالٍ تستحق منك هذا الضجيج والألم والشوك المرير؛ كي ترنو إلى عالم جميل تود أن تكون فيه.
منذ 8 سنوات

جميلة ولكن لن أعود!

عزيزتي، أنت جميلة، لست بحاجة لأربع طبقات مكثفة من الرموش الاصطناعية لتبرهني ذلك، وأنت، أصلاً، لست بحاجة لتبرهني ذلك لأيّ كان. تفكّري قبل أن تتجهي لكوكب صالون التجميل، وتفكّري مرةً أخرى قبل أن تفتحي فمك لتحكمي على امرأة غيرك شدّتها تلك الرغبة بزيارة الصالون!
منذ 8 سنوات

رحلة كتاب.. ووفاة قلم!

بعد بزوغ فجره، بدأ بتمزيق أوراق انتسابه لجامعة القمع الأسري، وتوقف عن السعي -ولو في خياله الجامح- إلى جعل البسطاء يدورون في فلك أفكاره ومعتقداته، فالأصالة والاختلاف هما الأساس الراسخ لأي تغيير منشود
منذ 8 سنوات
آراء