أحدث الموضوعات

قراءة مختلفة للمشهد التركي الحالي

لم يخفَ على أحد مثلاً ذاك التهليل اﻹسرائيلي على استحياء لصالح الانقلاب عقب اﻹعلان عنه، وذاك الترحيب اﻷولي من قِبل واشنطن في الدقائق اﻷولى ﻹعلانه

الرجم والقرضاوي وعدنان إبراهيم

المؤسف بعد كل ما ذكرت أن تضايق وامتعض واشمأز أتباع هذا التيار - المعتاد على اللعب في خط الهجوم - حينما وصفهم طبيب نفسي - قبل أشهر أيضا - بالمرضى، في حين يقذعون غيرهم ليلا نهارا بما تيسر. المؤسف الأكبر أني تساءلت أمام أحد المستشارين بالأمس عن منظرنا المضحك القائم على استجرار مسائل فقهية وفكرية لاكتها الألسن دشليون مرة منذ آلاف السنين، فأجابني بأن هذا حال الأمم المأزومة.
منذ 8 سنوات

رسائل لكي لا نعيش المشيب برفقة حياة نرجسية

- حارب من أجل حلمك، غيّر الخطة كلما رأيت أنها لا تجدي، ولا تتنازل عن حلمك، ستصل حتماً، وكلما خارت قواك اسأل نفسك كيف سأرى نفسي بعد عشر سنين؟! هل سأبتسم برضا أم بتنهد وحسرة؟! وستشحذ عزيمتك من جديد لتكمل المسير.
منذ 8 سنوات

تلك الأمور التي لن أعيش لأفعلها

هل يؤلم الحب؟ وهل يخبو ألمه؟ وهل نحنٌ قومٌ ننسى إن أحببنا! إن استطعت السلوى فلا بد أنني سأستطيع، لكن إن لم تستطع فماذا عليَّ أن أفعل؟ ستخبرني أنني قوية، لطالما ظننتي كذلك، وأنت لا تخطئ، سنتكلم طويلاً عن الحب. تلك الأمور التي لن أعيش لأفعلها.
منذ 8 سنوات

هُنا الأَلم ..

كنتُ أتخذُ دور القارئ للوجوه وقتها.. كثيرات من الفريق قررنَّ التأمُلَ في الأرض التي كانت تسيل فيها مياه لم نعرف لها مصدراً ومُلئت بأعقاب السجائر والأكياس الورقية وجمعٌ من الحشرات الذي ارتبك خط سيره على وقع أقدامنا الكبيرة.. وكأنه خَجلٌ يخبِر عن حال أصحابه بقلة الحيلة وانعدامِ الوسيلة!
منذ 8 سنوات

"طعام صلاة حب".. طلاق!

لن أبدأ التنظير فالخسارة مؤلمة، وهي خسرَت ما ظنته لها، لا وبل حدث هذا بعد أن شاركت العالم سعادتها وتجربتها التي صارت ملهمةً للكثيرات، ليبدأن بوحيٍ منها رحلة القيام من بعد السقوط، رحلة نحو الحياة التي يظنون أنّهن يستحققنها.
منذ 8 سنوات

صاحب الحاجة أرعن.. ولكن

وهذا النوع من الخداع لا يقتصر على دولة أو منطقة دون أخرى، وإنما تجده ولكن بأشكال مختلفة في كل دول العالم المتخلفة منها والمتحضرة، والاختلاف بينها ليس في الجوهر وإنما في الشكل الخارجي، حيث تضفي الأخيرة لمسة من التحضر المزيف على ممارساتها.
منذ 8 سنوات

في صحرائك.. سبعة!

بصرف النظر عن قدسية الرقم "سبعة" التي وردت في العديد من المعتقدات، الغريب أن هذه القصة تحاكي حالي وحال العديد من الشباب في يومنا هذا، فكثير منا يؤمن تماماً بقدراته ويعرف جيداً أنه لم يُخلق عبثاً، وأنه لا يزال لديه الكثير ليقدمه لهذا العالم، إلا أنه ببساطة لا يعرف من أين يبدأ، كيف، ومع مَن؟..
منذ 8 سنوات
آراء