أحدث الموضوعات

خداع النفس.. مظاهره وطرق التغلب عليه

خداع النفس، هو من الحيل النفسية اللاشعورية التي يلجأ إليها الشخص لتبرير بعض السلوكيات التي قام بها، والتقليل من القلق والتوتر اللذين يتبعان هذا السلوك.

كلفة الامل

لقد ساهم تشبث الناس بالأمل ومطاردة المعجزات في رفع تكلفة الفاتورة العلاجية إلى أرقام فلكية حدت بالعديد من دول العالم إلى التحذير من إفلاس القطاع الصحي، وعدم قدرته على تلبية احتياجات الناس الصحية في حال استمر الوضع على ما هو عليه.
منذ 7 سنوات

جيب المواطن الفارغ هو حل المشاكل الاقتصادية في البلد

ما هي وظيفتك الحقيقية أيها المسؤول؟ هل تعرف أنك يجب أن تكون في أسفل الطبقات وتضع جميع المواطنين فوقك؟ هل تعلم أن هذا هو عملك؟ لا أعرف كيف تم تحويل الهدف الحقيقي من عمل المسؤولين في العالم العربي من تضحية لأجل المواطنين والبلد وتقديم ما يملكونه تماماً إلى برستيج ومكانة اجتماعية ومزايا مع أنها ليست كذلك نهائياً.
منذ 7 سنوات

لَطميَّة التاريخ العربي وحلقة الراوية

مدرسة التاريخ العربية ليست تحليلية تقدم الأسباب البعيدة وتناقش النتائج وتراكمات وتتابعات المسببات، وما زال السردة هم سدنة إرثنا الحضاري، ولهذا سقطت بغداد مرة أخرى، ولحقتها حلب، وسبقتهم القدس، والله المستعان على ما سنروي نحن من القصص لأطفالنا.
منذ 7 سنوات

الريجيمات الأكثر انتشاراً في عام 2016

الحمية التي ثبتت أنها الأفضل فهي الحمية التي يمكن اتباعها على مدى الحياة؛ لذلك يجب أن تحتوي على جميع مجموعات الطعام، وأن تحتوي الأطعمة المفضلة لمتبع الحمية ضمن الحدود، وألّا ترهقه مادياً ومعنوياً.
منذ 7 سنوات

تعساء في الحُب

الحب الحقيقي هو عندما نقع دون إرادتنا، نحاول الوقوف ولكن نتعرقل ونقع مجدداً، نرى في الأفق لكن الرؤية غير واضحة وبالرغم من ذلك نريد الاستمرار، شعور غير مطمئن بداخلنا يخبرنا بأن النهاية قد لا تكون جيدة، ولكن جميع المشاعر الأخرى تقوم بإسكاته، نرى الوحل ومستعدون تماماً للغرق فيه، هذا هو الحب، يجعلنا سعداء بالرغم من كل سلبياته.
منذ 7 سنوات

عندما ندرك الثلاثين

أيها الثلاثينيون: أنتم الحد الفاصل في كل ليلة يلتقي فيها عامان، أنتم الطعم الغريب للحلو الحامض! أي معول حملتَ لتحفر في أرض اخترتها على مهل أو عَجَل؟ وماذا زرعتَ؟ وماذا أنت فاعل فيما زرعته؟
منذ 7 سنوات

بين الجيد والجديد

رواية آين راند "the fountainhead" تدور أحداثها عن "رجل معماري حداثي" في عشرينات القرن الماضي، يقول: "أنا لا أبني من أجل أن يكون لي زبائن، أنا لدي زبائن من أجل أن أبني"، هذا صعب، ولكنه الطريق. علينا أن نفرض احتراماً يُحدد قوة ما نقوم به، يفرض نفسه داعماً لفكرة أنك ستتعب في سبيل تحقيق شيء مهم، لا بدّ على المعماري أن يحاول أن يجيب من موقع قوة، من موقع من يُقرر ما هو جيد بعد أن يكون قد بحث عنه طويلاً وبجد.
منذ 7 سنوات
آراء