أحدث الموضوعات

٩خطوات: طريقك للكتابة المحترفة

يقول إرنست همنغواي: "عليك أن تبدأ، عليك أن تكتب وتكتب، حتى يشعر الواحد منا فجأة أن الأشياء تخرج بمفردها، كأن شخصاً ما يمليها علينا، أو كأن أحداً آخر هو من يكتب".

ما زال الوقت مبكراً للاحتفال

لذلك كله لم تغِب نظرات الشماتة عن وجه ترامب وفريقه وجمهور المحافظين في الولايات المتحدة وهم يتابعون مراسم الإعلان عن دفن هذا القانون الذي أرادوا بدفنه إعلان دفن مرحلة يعتبرونها "سوداء" في التاريخ الأميركي، لكن موضوع إلغاء القوانين في دولة ذات تقاليد دستورية راسخة لا يتم بهذه السهولة، وقد تحتاج الإدارة الجديدة إلى سنوات للقضاء المبرم على هذا القانون، لكن ما أرادوه بهذا الأمر الرئاسي محاولة تفريغ هذا القانون من مضامينه
منذ 7 سنوات

هل لي أن أسافر قبل أن يسافر حلمي؟!

ي البداية.. ما هو السفر؟ أهو كما تصفونه لنا ترحال ممتع من تسوق إلى مناظر خلابة والاستلقاء على الشاطئ أم غير ذلك؟ ثانياً من ماذا تشكو البلد الذي أنا فيه لأفكر في الهرب منه للخارج؟ الحرب وتدني الأوضاع الاقتصادية والاكتظاظ السكاني أم أن هذا السفر نوع من التغيير والترفيه عن النفس لا غير؟
منذ 7 سنوات

اصنع السعادة.. لا تبحث عنها

شيء مهم جداً، السعادة شيء معنوي، فلن تجده سوى في الأشياء المعنوية، لذلك لا تبذل مجهوداً على لا شيء وأنت تبحث عن السعادة في الأشياء المادية؛ لأنك بهذه الطريقة ستخسر كل المعايير، وسيصبح حصولك على السعادة في كل مرة أصعب.
منذ 7 سنوات

كلهم "ناجحون".. لكنهم فقط لا يدركون ذلك

أحد الأدلة على أن النجاح نسبي، هي سيلفيا بلات، وهي شاعرة وروائية وكاتبة قصص قصيرة أميركية، اشتُهرت بكتاباتها في الستينات والسبعينات، إلا أنه رغم نجاحها الباهر، وخاصة في مجال الشعر، فقد فشلت في مجال الأمومة واضطرت -جراء الكآبة التي لحقت بها من هذا الفشل- إلى الانتحار أخيراً في فرن بيتها!
منذ 7 سنوات

السؤال عن "وجود الله" بعناوين المدونات.. موضة حديثة لجذب انتباه القراء والمتابعين

إذاً لماذا يتم اختيار مثل تلك العناوين؟ هل أصبحت صناعة رائجة وموضة لجذب الانتباه؟ هل أصبح القارئ العربي أكثر تشويقاً لقراءة المقال/المدونة كلما حملت مثل عناوين كهذه؟ هل يزداد لديك هرمون الرغبة في الغوص بالمقال بعد أن ترى تجربة "فلان" في بحثه عن الله وإن كان وجده أو لم يجده؟
منذ 7 سنوات

"ترامب غيت": فضيحة القرن الحادي والعشرين

الهدف الأخير، تفضيل ترامب على كلينتون، هو مربط الفرس، فقد أكد التقرير أن الروس كانوا يفضلون فوز ترامب، وسعوا إلى ذلك سعياً حثيثاً، بعرقلة حملة منافسته كلينتون، وتشويه صورتها لدى الناخبين بفضيحة الإيميلات، وجعلها تبدو غير مؤهلة لتصبح رئيسة للبلاد. وهذا كان أسلوب موسكو للوصول إلى هدفها من القرصنة، المهم أنه تحقق لبوتين ما أراد، فخسرت كلينتون وفاز ترامب
منذ 7 سنوات

فانتازيا الموت

لا أنكر أن حقوق الإنسان هزت للحظات، ولكنها ولأقصر فترة تتوقعونها تلاشت، وتلاشى إيلان عن قائمتها، وبنفس الدائرة التي دارت فيها أحداث الانتهاك والقتل لأحلامٍ بريئة وبأكثر الطرق وحشية، جلس عمران على كرسي الحكم، وعلى الرغم من عجزه عن الكلام أو البكاء حتى وفي تلك اللحظات كان يمر أمام مقلتيه طيف لمدينة كانت تسمى يوماً ما "مدينة السلام".
منذ 7 سنوات
آراء