أحدث الموضوعات

هم قاموا بتخيُّل الحدود ونحن من جعلها واقعاً

وُلدنا أحراراً بكل ما للكلمة من معنى، وأصبحنا نرتدي شروط الحياة قطعة قطعة، وأصبحنا نخفض صوت الحرية درجة درجة، حتى وصلنا لأسمى درجات الصمت، حتى أصبحنا نعيش في وهم الحدود، حتى أصبحت قدراتنا محدودة، وأفكارنا محدودة، وأصواتنا محدودة، ورؤيتنا برغم مد البصر محدودة.

البطالة لأصحاب القدرات جريمة

تعتبر البطالة لأصحاب الشهادات والكفاءات العلمية جريمةً وقد تولِّد مشكلة نفسية لدى بعض الشباب من الجنسين، وقد تكون البطالة سبباً للعديد من المشكلات الاجتماعية والسياسية والأمنية لجيل الشباب خاصة؛ لأنه جيل الطاقة والقوة والعقلية المنفتحة والمتفتحة لكل ما هو جديد، وفي حال كان الفراغ الذي سببه البطالة يؤدي إلى هدم الروح نفسياً
منذ 7 سنوات

طريقة تربية المتدينين لأبنائهم.. هل تزرع فيهم الرياء؟

في المساجد يربون الشاب على ضرورة التميز أمام الخلق من أجل إبراز صورة طيبة عن الإسلام، وهذا بدوره سيكون سبباً من أسباب محبة الناس للإسلام،
منذ 7 سنوات

ما وجه الشبه بين الكامكوليت واتفاقية العار؟

لقد بات معلوماً للجميع أن أزمة الطاقة مفتعلة، فلدينا الآن ميناء الغاز المسال بالعقبة الذي بدأ باستقبال السفن في شهر يونيو/حزيران 2015، وأصبحنا نستخدم الغاز في الحرق وتشغيل محطات إنتاج الطاقة والكهرباء وعوضنا خسائرنا، وحتى لو أنني مخطئة بتقديراتي حول الطاقة الإنتاجية لميناء الغاز المسال
منذ 7 سنوات

قل إنما أنا بشر مثلكم

ستيفن هوكينغ يجسّد عبارة الإنسان لا يغرق بالوقوع في الماء بل في المكوث فيه، وهذا ما فعله بالرغم من كل الصعاب التي واجهها، فلقد تحداها فنجح ووصل إلى ما يريد
منذ 7 سنوات

إنسانية سينمائية بامتياز

جدتي لم تتابع الأفلام، لا تعرف الرجل العنكبوت ولا يهمها الرجل الوطواط، ولا قيامة أرطغرل، احتفظت بإنسانيتها بقارورة زجاجية، تلك الإنسانية التي لا تحتاج علماً ولا تطوراً ولا دوراً للسينما لتشرح لنا معنى أن تكون إنساناً.
منذ 7 سنوات

هل مواقع الـsocial media هي سكن عزيز لمن أتقن استخدامها أم سكن عابر والسلام؟

استطاع الفيسبوك ذو العلامة الزرقاء والسمة الزرقاء جذب النّاس إلى وسائل التّواصل فيما بينهم لمعرفة أخبار بعضهم البعض والاطمئنان فيما بينهم حتى لو اختلف البعض في كيفية استخدامه وأوليات وسبب إنشائه، فالإسلام وكافة الديانات حثت باحترام الآخر
منذ 7 سنوات

ضع نفسك مكاني

لا شك أن العلاقة بين الطبيب والمريض معقدة، لكنها ترتكز على الثقة والاحترام المتبادلين، وهي أشبه ما تكون بعلاقة المدرب بالفريق الرياضي الذي يدربه؛ إذ يقوم بإعداده بدنياً ونفسياً، ويمده بالمعرفة الضرورية والخطط والنصائح المناسبة، لكنه لا يمكن أن يحل مكانه في الملعب.
منذ 7 سنوات
آراء