تم الإعلان منذ بضعة أيام عن انتحار تشستر بننغتون المغني الرئيسي في فرقة لينكن بارك الشهيرة، فليترحم عليه من يشاء وليشتمه من أراد.. لكن السؤال الذي حيرني وما زال منذ سماعي خبر انتحاره هو: بحق الجحيم لماذا انتحرت يا تشستر؟

يقال إن الإنسان الطبيعي كل يوم يقع في الحب بحالة الوعي واللاوعي، لكنه لا يستطيع أن يميز إن كان هذا الحب حقيقياً أم مزيفاً أم مستنقعاً من قذارة.. تتحدث الإحصاءات عادةً بأن الحب كفيل بتكوين حياة عيش كاملة من الحياة الوردية، ملؤها المودة والرحمة والسعادة بنظام متزن.

الابتسامة بجوارك وما يحدث أننا لا نتحدث وأنا مَن أبتسم دائماً.. لا أريد أن أبكي أمامك حتى لا تظن أنني مهزومة بحبك، ولا أريد أن أنظر لعينيك فأقتل بسهام عشقك، دعني أذهب في طريقي الحائر أبحث عن نفسي التي لم أجدها إلا بقربك.

لأكثر من ست سنوات وأنا أعمل بجد على تسليط الضوء وبناء ثقافة ريادة الأعمال الداخلية في المؤسسات، وأؤمن تماماً أنني سأقود حركة التغيير هذه وأفتح المجال أمام من سيسلكون نفس الطريق الذي أسلكه وسأستمر فيه إلى أن أقطف ثماره.

هي ثلاثة أجزاء، كل جزء يحوي مجموعة من قصص وخواطر الكاتب كافكا، الذي لم يحالفه الحظ -أو ربما لم يحالفنا نحن الحظ- ليعيش أكثر من أربعين عاماً، 40 عاماً تنازعته فيها ثلاثة وحوش شكلت شخصيته وجعلته يعيش حياة سوداوية كابوسية حوّلها لقصص وروايات أصبحت من أعظم ما كتب في القرن العشرين، أما الوحوش الثلاثة فلم تكن إلا والده ووظيفته ومرضه.

لا شكَّ -على اختلاف استخدامنا للغرفة بمختلف أنواعها، سواء غرفة نوم، معيشة أو مطبخ، وسواء كانت غرفة في شقة صغيرة أو في قصر- أننا نسعى دائماً إلى المساحات الكبيرة وجعل هذه الغرف أكبر ما يمكن لتلبية أكبر قدر من احتياجات وأهداف الغاية المطلوبة من الغرفة، ولأنه غالباً ما تكون المساحة محددة لدينا، لا نستطيع أن نجعل الغرفة أكبر من حيث المساحة.

ونعود للإنسان هذا المخلوق المحاط بالأعداء من كل اتجاه، حتى داخل الإنسان، فبين جنبيه هناك النفس التي إن لم تسيطر عليها باتت ألد عدو للإنسان، فتضيعه بالدنيا والآخرة، هذه النفس التي تزين لك الشهوات، وترغبك بها