غداً تُربط تاؤكنَّ وتُقصَر ألِفكنَّ من جديد
ولا تتفاجئي إن خرج اليوم الرجل الرومانسي من الهيئة الشرقية يحتفي بالمرأة ويقدس تفاصيلها، ويقر ويعترف بأهميتها في حياته وعظمة ما تفعله، ويطربها شعراً من قبيل أنها الماء والهواء والتربة والنار وكل الطاقات المتواجدة في الكون، فغداً سيعيد ارتداء شرقيته فلم يتعوّد على دونها ولا أحسبه يفعل.
منذ 6 سنوات