أحدث الموضوعات

ستيفن هوكينغ يودِّع العالم قبل أن يداعب جائزة نوبل

القارئ العربي لا يعرف الكثير عن العالم الفيزيائي هوكينغ، غير كرسيّه المتحرك، أو ما شاهده في برنامج "العبقري" الذي قدمته قناة ناشيونال جيوغرافيك أبوظبي، في حين أن هوكينغ قدَّم للعالم العديد من الإنجازات العلمية التي فسرت الكثير من الظواهر التي حيرت العلماء عقوداً.

دبي.. قبل الموت وبعد الجنون

ورغم نجاحها الكبير في المنطقة العربية، فإنها وقفت عاجزةً أمام التنين الصيني الصاعد، فالصين تسعى لبناء وتطوير طرق حول العالم؛ لإيصال بضائعها إلى الأسواق العالمية، ومن ضمن هذه الطرق مشروع ميناء "قوادر" الباكستاني
منذ 6 سنوات

تجربة الموت.. خواطر الفقد والعزاء

وددت أن أمارس حقي في الحزن، وأن أعيش لحظاته كاملة.. أبكي، وأُخرج كل ما بداخلي. البكاء ليس ضعفاً أو عيباً؛ بل إنه نعمة من الله منحنا إياها؛ حتى تشفي ما في صدورنا من أوجاع. كان يضيق صدري بكثير من الآلام والتراكمات عبر السنوات والشهور الماضية، التي لم أعطِ نفسي الوقت والحق في التفريغ عنها والشفاء منها.
منذ 6 سنوات

الشباب والعزوف السياسي.. بين فقدان الثقة وهشاشة الوضع السياسي بالمغرب

نعم، بصفتي شاباً، أتفق مع هذه النظرية التي تجعلني أفقد الثقة في الأحزاب المغربية، نظراً لعدم اهتمام زعماء الأحزاب بهذه الفئة المغربية، والتي هي فئة مهمة كثيراً، كما قلت سابقاً.
منذ 6 سنوات

الرأي المضاد

هؤلاء، هم مَن يصنعون الطغاة ويمكنون لهم في السياسة والإدارة والمقاولة والمجتمع؛ ليمارسوا الاستبداد والعدوان والاحتقار وشتى أنواع الإذلال في حق مَن تضطرهم الحياة للعيش معهم أو تحت إمرتهم، وهذا واقع مرير نحياه في مواقع مختلفة تخالف تماماً ذاك الطموح المجتمعي الذي يسعى إليه الشرفاء، ويطمح إليه العقلاء بأن تَسُودَ وتُنَزَّلَ القواعد المنبثقة من المؤسسات.
منذ 6 سنوات

الجيل الجديد من المعلِّقين الرياضيين

وبالحديث عن القنوات الرياضية في العالم العربي، وجب التطرق إلى ظاهرة "التعليق" على المباريات التي تشهد منافسة بين المحطات التلفزية حول من سيقدم منتوجاً يروق للمتتبع؛ إذ بغضّ النظر عن دور هذا "المعلّق" في وصف مجريات اللقاء وتقديم معلومات للمشاهد وكسب ثقته، لا يسلم هؤلاء من بعض الزلات والهفوات المهنية التي تفقدهم توازنهم وتؤدي بهم إلى خلق جدل داخل الأوساط الرياضية.
منذ 6 سنوات

"جمهورية كأن" للأسواني.. كل شيء يبدو فيها حقيقياً لكنه مزيف

نحن أمام علامة في تاريخ الأدب العالمي، رائعة روائية لا تعرف المواربة وهي تقول كل شيء عن الثورة؛ نجاحها وإخفاقها. المرارة والألم، الفرح والتفاؤل. تؤرخ لشهادات ضحايا عنف الشرطة العسكرية ومجازر ماسبيرو ضد الأقباط وشباب مصطفى محمود والعباسية.
منذ 6 سنوات

"احتراف" اللاعبين السعوديين في "الليغا".. كيف كان مجرد "مقلب"؟

أية "احترافية " تلك في الزج بهؤلاء اللاعبين في فترة لا تتعدى 6 أشهر قبل المحك العالمي في غياب "ضمانات"، مع العلم أن أي متتبع عادي يعرف أن اللاعب السعودي، وحتى العربي إجمالاً، باستثناء "المغرب العربي" وبعض الأسماء المصرية حالياً يعانون صعوبات في "الاندماج"، ولاعبو الخليج أصلاً متعودون "الترف" والعيش تحت "كذبة النجومية المزيفة"، فكيف سيتكيفون مع القارة العجوز ونظامها الصارم في فترة محدودة وقبل المونديال بالذات؟
منذ 6 سنوات