أحدث الموضوعات

موت علي صالح ونهايات الأفلام

عندما همّ قلبي بالشفقة على صورة رأسه المهشم، ظهرت أمامي صور الأطفال الذين يعانون المجاعة، ويموتون لأنهم لم يجدوا كِسرة خبز تسد رمقهم أو جرعة دواء تداوي آلامهم، كلما همّت الشفقة بالتسلل إلى حنايا نفسي دفعتها صور الجثث التي ملأت شوارع اليمن وحاراته

اعتراف ترامب ليس الأخطر على أُمَّتنا!

ليس دولتا مصر والسعودية الوحيدتين اللتين صارتا تدعمان الكيان الصهيوني سراً وعلناً في كل ما يقوم به ضد الشعب الفلسطيني، فجل الأنظمة بمنطقتنا تسبّح وتبارك لهم قراراتهم، وحتى شجبها وتنديدها مجرد مسرحية، التي قبل أن ينشدوا لغتها يحصلون على رخصة ذلك من عمّهم سام المحدد فيها الدور وحدود الفعل.
منذ 6 سنوات

لماذا يتهافت الآلاف من الطلبة الجزائريين على الدراسة بفرنسا؟

إذا كان هناك من الطلبة من صادفت رغبته في الهجرة لمواصلة الدراسة بالخارج رفضاً من طرف عائلته، فالأمر مختلف بالنسبة لسعيد، (60 سنة-متقاعد)، فهو من دفع ابنه وابنته للهجرة ومواصلة الدراسة بالخارج، وقام بتقسيم بيته لقسمين، قام بكراء جزء منه؛ وسكن هو وزوجته في القسم الآخر؛ وذلك من أجل تمويل دراسة ابنه وابنته بفرنسا.
منذ 6 سنوات

تراث فلسطين.. الذي لم يُترجم بعد!

حين رأيت موسوعة الفولكلور الفلسطيني للباحث نمر سرحان قبل عشرة أعوام في أحد معارض الكُتب في فلسطين، شعرت بشيء من الفخر والانبهار واشتريتها دُون تردد
منذ 6 سنوات

الشعب الكوري.. أكثر شعب في العالم يأكل الثوم

لا يخفى على أحد يعيش في كوريا الجنوبية أن الكوريين يعشقون الثوم، فأكثر رائحة يشتكي منها السياح فور وصولهم كوريا، بالأخص في الأماكن المغلقة، هي انتشار رائحة الثوم
منذ 6 سنوات

ثقافة وأد البنات لم تندثر بعد!

إجبار.. إكراه.. انتقام وانتقاص من قيمة الأنثى لفرض عادات واهية وثقافات آثمة.. شعوبٌ اشتغلت بوأد بناتها ونسيت قول هاديها: "إنمَا النسَاءُ شَقَائقُ الرجَال فَمَا أَكرَمَهُنَ الَا كَريم وَمَا أَهَانَهُنَ الَا لَئيم".
منذ 6 سنوات

فتوى تجعل مهرجان "المنارة" بالجزائر في طي النسيان!

"المنارة" كانت تمثل مهرجاناً شعبياً بامتياز، استقطب الآلاف من السياح من داخل الجزائر وخارجها، قيل إنهم بلغوا 500 ألف سائح. وهي لا تعدو كونها منارة من خشب
منذ 6 سنوات

الطبيب نجيب محفوظ

حين وجدت على أحد أرصفة الكتب في القاهرة كتاباً، مؤلّفه نجيب محفوظ الطبيب، اعتقدت للوهلة الأولى أن تجار الكتب قد بعثوا أوراقاً ميتة لهذا الطبيب، ربما وجدت سبيلها للبيع بحكم مشابهة اسم مؤلفها لاسم الروائي نجيب محفوظ، لكن بمجرد أن أخذت في تصفح الكتاب وجدت أن الكتاب قد طُبع قبل أن يصبح الروائي مشهوراً،
منذ 6 سنوات