أحدث الموضوعات

حتى يَمِيزَ الخبيث من الطيّب

فهل كان النبيّ -صلى الله عليه وَسَلَّم- يخطر بباله أن يُتهم في عرضه من بعض من انتمى إليه وأعلن الولاء له ولو نِفاقاً؟ أم هل كانت عائشة -رضي الله عنها- لتفكر بأن يجرؤ أحد على قذفها وهي زوجة أشرف الخلق؟

دوائر: ثلاث أقاصيص

"أَﻏْﺮُم... أنت هنا!!" تنحني قليلاً "اقترب موعد ذهابك إلى المدرسة...". يخرج الطفل أﻏْﺮُم من بين طيات السجاد ضاحكاً، يركض، تتسارع أنفاسه، يواصل الركض..
منذ 6 سنوات

هيَّا بنا نصنع ساعة

(هيَّا بنا نؤمن ساعة) وأمثالها من العبارات العاطفية التي تستهوي الأنفس، تصلح أن تنتشر في أوطان مستقرة متقدمة صنعت حضارة ومجداً يفتخرون به أمام العالم والأجيال؛ لا لشعوب هي في ذيل الحضارات.
منذ 6 سنوات

ماذا تفعل عندما يرمي طفلك نفسه على الأرض؟

طفلك يريد شيئا ما! أنت غير موافق! يبدأ الطفل في الصراخ ثم الدبدبة ثم يلقي بنفسه على الأرض باكيا صارخا هستيريا! قد يفعل الطفل هذا في مكان عام وأو في المنزل أو في أثناء زيارتك لشخص ما. هل تشعر بالغضب؟
منذ 6 سنوات

لن أنجب فتاة

ربما أنا أضعف من أن أنجب فتاة، ربما أحبها أكثر من أن أفرح بامتلاكها ثم إلقائها في عالم شرس يفترس روحها، وربما أحبها أكثر من أن أجبرها أن تعيش في عالم قاسٍ تتمنى فيه الفتيات أن يكنّ فتيانًا ولو لليلة واحدة.
منذ 6 سنوات

لمحة من تاريخ الصحافة المغربية

قد كانت ترجماناً للسياسة الفرنسية السياسية والاقتصادية، والأهم أنها كانت تهيئ لاستعمار المغرب بعد توقيع معاهدة الحماية سنة 1912، وظهور بعض القوانين الفرنسية، صدر أول قانون لتنظيم النشر، وقد كان هذا القانون يمارس دور الرقابة والتضييق على الصحافة المغربية، وقد شرط على الناشرين المغاربة الحصول على الموافقة من طرف السلطات الفرنسية، وقد كانت هذه الموافقة بمثابة اعتراف بالمستعمر الفرنسي، وكانت السلطات الفرنسية تمنع أي ناشط صحفي من إصدار جريدة، وخاصة باللغة العربية.. يُتبَع.
منذ 6 سنوات

اخلع نعلَيك يسترِح قلبك

* تحتاج يا عم بعض الآلام حتى يعود الدم إلى مجراه.. صدقني إنه فعلاً مفيد أن تمشي برجليك العاريتين على الأرض الصلبة وتصطدم بين الحين والآخر بأثاث البيت وأرصفة الشارع، ولكن هذا لا يقارن بآلام الحذاء الأنيق الضيّق الذي أساء إلى صحتك.
منذ 6 سنوات

"سوسة كفّ عروسة"

عندما ننجب تتدفق ذكريات قد نسيناها.. ربما يُذكّرُك عقلك الباطن بيوم ولادتك، ترسم مشهداً متقناً للحكايات التي سمعتها من أمك وخالتك وجدتك عن اليوم الذي أتيت فيه إلى الحياة، ربما أيضاً تتخيل ألوان ثيابك الأولى كما حكتها لك جارتك التي كلما رأتك أخبرتك أن ابنها "تامر" يملك "سلوبيتا" كالذي ارتديته يوم العيد وأنت في شهرك الخامس.
منذ 6 سنوات