الفلسطينيون تحت صدمتين!
"ترامب" ورئيس الوزراء الإسرائيلي "بنيامين نتنياهو" تعادلا تقريباً من حيث شُعورهما بالراحة وأكثر من ذي قبل، خاصة أنهما فقداً أذى محدقاً، واكتسبا رصيداً داخلياً على الأقل؛ حيث قام الأول بإيفائه بوعده كأول رئيس للولايات المتحدة، وضمِن تسجيل اسمه في التاريخ الدولي، وأكّد الثاني أنه كان صاحب الفضل في جلب "ترامب" وحمله على اتخاذ تلك الخطوة التي أمِل من خلالها في تغطية بعض من خطاياه.
منذ 6 سنوات