أحدث الموضوعات

غير الاغتصاب والتهجير.. 5 أشياء ربحها العراقيون بسبب أزمة داعش

وإذا ما عُدنا إلى واقعنا العراقي، فإن بإمكاننا أن نجد العديد من الجوانب المضيئة في أزمة داعش، لعل أبرزها هو أن هذه الأزمة سمحت بحسم الخيار في مسألة المضيّ في طريق العملية السياسية، وذلك بعد 15 سنة من التردد والتخبُّط بين المشاركة الخجولة والمعارضة السلمية والمسلحة.

العلم يكشف أن النميمة تنتج هرمون السعادة

فإذا كان تجاذب أطراف الحديث مع الآخرين يخفف من التوتر، فإن النميمة تجلب الشعور بالسعادة والارتياح والتقارب؛ لهذا تجد الصداقات المتينة تتأسس على النميمة، الشخصان اللذان لا يدور حديثهما عن الآخرين لا صداقة قوية بينهما!
منذ 6 سنوات

في رحيل أبي

لا أدري كيف استسهلتُ فكرة زيارتكَ وأنتَ تحت التراب، أو حتى فكرة إيداعك في جوف الأرض؟ أي قلب امتلكناه عندما وافقنا على كل هذا البعد يا أبي؟ إن الفراق الذي يحياه قلبي مذ رحيلك قطّع أوصالي حتى مع نفسي، ما عدتُ قادرة على فهم كل ما يدور حولي، كل شيء علّمتني إياه تبدل مذ رحيلك، المبادئ والشخوص والنفوس والأعراف، ما عاد شيء على ما هو عليه.
منذ 6 سنوات

اشكر ألمَك

أعرفُ مقدارَ الضّعفِ الذي شعرتَ به في كثيرٍ من الأحيانِ، وكم من مرةٍ كنتَ هامشاً في حياةِ الكثيرِ من الأشخاص، أعرفُ أنك قد مررتَ بتجرِبةِ طلاقٍ صعبة، وأعرفُ أن أعزّ أصدقائِكَ قد تجاهلَ وجودَكَ في ذلكَ اليوم.
منذ 6 سنوات

أن تكون عصام الحضري

الحضري الآن يبلغ من العمر 45 عاماً يحرم نفسه من لذة الأكل بلا حساب، من لذة السهر، ينام بشكل كافٍ، يتدرب بمعدلات أعلى من بعض اللاعبين، الذين لا تتعدى أعمارهم عمر أولاده، يتجاهل كل ما قد يعوّقه؛ سخروا منه في بداياته على طريقة كلامه، على مظهره بالشنب، وقالوا: "ده شكله يضحّك وفلاح"
منذ 6 سنوات

الجزائر لا تختزلها مذكرة والسوريّ على رأسها "عمامة وتاج"

"تسوّل المرأة اللاجئة السورية في المجتمع الجزائري"، مذكّرة كتبتها طالبتان جنت على الجزائر كلّها، كأنّ الجزائر هي من كتبت واعتدت وجرّحت، وفي الحقيقة لا يمكننا تغطية الشمس بالغربال، فالطالبتان أخطأتا من جوانب عدّة، أخطأتا لأنّ عينة بثمانية أشخاص لا تمثّل طائفة والموضوع ليس بالظاهرة
منذ 6 سنوات

فقر وبشرية متهالكة

قال عمر بن الخطاب قبل 1430 عاماً: "لو كان الفقر رجلاً لقتلته"، وذلك لخطورة الفقر على البشرية والمدنية بجميع نواحيها
منذ 6 سنوات

زيارة القدس تطبيع أم حماقة؟

لكن الغريب أن الإقرار بعد مشروعية زيارة القدس كان اجتهاداً فقط دون الاستدلال بأمر شرعي واحد على الأقل، فلا يوجد مانع يمنع زيارة الأراضي الواقعة تحت الاحتلال، إلا أن الأمر كان هواء من هولاء المشايخ أي أنهم بهذه الفعلة قد يكونون ناصرين للقضية الفلسطينية وهو أمر غاية في الخطأ، ولا يعني إلا الاستسلام الفعلي وترك القضية برمّتها معلقة في اللاشيء.
منذ 6 سنوات