أحدث الموضوعات

يعانون حقا... لكن هل لمعاناتهم نهاية و هل بعد الرحيل عودة؟

هل يسقط العدو والعدو؟ فأنت لا تعلم في حربهم وحروبهم من العدو ومن العدو الآخر، كلهم أعداء ما دامت الحرب لم تنتهِ، وكأنها حقاً لن تنتهي إلا بدمار كل الأعداء ودمار الأهل والديار.

المنظومة المجتمعية وأثرها على الفرد

فعلى كلّ منّا محاولة إحداث تغيير إيجابي في كل منظومة نعبر خلالها مهما كانت صعوبة التنفيذ، ويجب أن نحافظ على حسّ المسؤولية والأمل في التحسين مهما تم تهميش القيم الإيجابية وأهمية التواصل الإنساني والأخلاقي.
منذ 6 سنوات

ما هي الأسئلة المحرمة اجتماعياً؟

هذه التساؤلات المؤرقة تجعلك تأخذ نفَساً عميقاً قبل قرار الزيارة أو العودة المؤقتة، نفس هؤلاء سيقولون بأنفسهم: ليتنا كنّا معكم فقد سئمنا من أوطاننا، يخفون في أنفسهم ما لا يبدون لك.
منذ 6 سنوات

الإرهاب والصنّاع

هل الشخص المتدين لا يجوز أن يفكر في نساء أو أي شيء آخر أثناء الصلاة؟ أما نحن كأشخاص عاديين فيحل دائماً التفكير في كل ما يحلو لنا أثناء العبادة، فأياً كان ما تحبه تسرح فيه.
منذ 6 سنوات

"وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ"

لم تجب الفتاة بحرفٍ، كانت في اندهاش يجعلها تصمت للأبد، فاسترسلت السيدة: "أتعلمين أنا أيضاً أحببت الخارج وأحبني، وكلما تعثرت وجدني هذا الكتاب ووجدني هذا البيت أذهب ويجدني، ولكن في يوم حين ذهبت أردت العودة لم أجده، بكيت ثم بكيت، وظللت على حالي ثلاث ليالٍ سوياً، ووجدت قلبي بصوتٍ خفيض يُردد: (ربِّ إني وهنتُ ولم أكُن بِدعائك شقياً يوماً).
منذ 6 سنوات

لماذا ستتعرض أكثر من 7 ملايين وظيفة في أميركا للخطر؟

يظن الكثير من الناس أن القروض للشركات والأفراد العاملين في إنتاج السلع والخدمات تمثل الأغلبية العظمى من أعمال البنوك، ولكن اليوم لا تتخطى العشرة في المائة من إجمالي أعمال البنوك. البنوك الحديثة ومعظم المؤسسات المالية الأخرى تتاجر في الأوراق المالية، ونمو هذه التجارة هو التفسير الأساسي لنمو القطاع المالي.
منذ 6 سنوات

لتحصل على وظيفتك بعد التخرُّج مباشرة.. أهم 6 نصائح يقدِّمها لك الخبراء

وإذا لم يتضح لي أن المتقدم على دراية تامة بهذا المجال، فلن يكون هناك مبرر لتوظيفه، أو إذا بحثت عن وسائل التواصل الاجتماعي الخاصة به ولم تكن بالسمعة المناسبة لما أرغب أن تتواءم معه علامتي التجارية أو شركتي، فمن المستحيل أن أمضي قُدماً في ترشيحه.
منذ 6 سنوات

المتحرشون باسم السُّلطة

جلس شرهاً مُنتشياً على الأرض، هكذا اعتاد أن يجلس بعد الفتك بضحاياه، لا يبدو عليه أنه يشعُر بالذنب، فكيف يشعر بالذنب من لا يتوقع العقاب؟ هذه الفتاة لن تُبلغ الشرطة ولن تخبر أحداً كسابقاتها، وحتى إن أخبرت مَن ستخبر؟ أمها المسكينة؟ لن يجدي ذلك معه نفعاً، فحتى لو ذهبت للشرطة فلن يُصدقها أحد، أين الشهود؟
منذ 6 سنوات